من
أفضل روايات سعودية على إنستقرام، قراءة رواية تكفي كآفي تجرح كبريائي، من حكايا وهم، إليكم الرواية كاملة عبر مدونة كلام
كتب، للقراءة والتحميل.
- لقراءة جميع الفصول السابقة من الرواية "أضغط هنا"
البارت العاشر من رواية تكفي كآفي تجرح كبريائي
اخذ السكين و مدتها له : يلا هاذي هي السكين
هاذي هي اللحظه الي انت تتمناها!
مسك السكينه و يقرب لها بخبث : براحتك!
غمضت عيونها بخوف ارتعش جسمها بخوف
و هي تسمع صوت انين فتحت عيونها و خوف : حمد؟؟
حمد ترك السكين و صعد لغرفته ، جلست اغصان
على الكنبه بصدمه : شفيه انا أتوهم انه يبكي او؟
قامت و صعدت لغرفتها استغرب بأن نور غرفه حمد شغال تنهد بضيق و دخلت غرفتها ؟؟؟؟!!
--
بمكان ثاني مسكت القلم و يدها ترجف :
يمه تكفين قولي لأبوي انا م ابغى اتزوجه!
امها ببكي : والله مو بيدي يا يمه و انا عارفه انك
صغيره و لسى على الزواج و المسؤليه يا بنتي!
ضياء تمسك يد امها : تكفين يمه م ابغى تكفين!
دخل ابوها و بصوت عالي : بسرعه زوجك يستناك!
ضياء و قعت و بخوف : خلصت يا بابا خلصت؟
ضمتها امها بقوه : بحفظ ربي يا بنتي بحفظ ربي ان شاء الله!
ابو ضياء : يا بنت الحلال انا اعرفه رجال و النعم!
ام ضياء : و انا اعرفه عشان اقول و النعم فيه؟
م ادري هو بيعذب بنتي او ايش بيسوي فيها؟
ابو ضياء بغضب : انا اعرف يا حرمه شفيك!!
--
بمجلس الرجال تحديدا ببيت ضياء؟؟
يناظر البيت بأستغراب لحد م جذبه ريحت
العطر الي سابقها صاحبه ابتسم ابتسامه جذابه
وهو يشوف صاحب العطر يطلع له و يجلس
قدّامه مثل الملاك ، جلست ضياء بتوتر قدام
سليمان بخوف : السلام عليكم؟
ابتسم بخفيف : و عليكم السلام اخبارك؟
هاذي هي اللحظه الي انت تتمناها!
مسك السكينه و يقرب لها بخبث : براحتك!
غمضت عيونها بخوف ارتعش جسمها بخوف
و هي تسمع صوت انين فتحت عيونها و خوف : حمد؟؟
حمد ترك السكين و صعد لغرفته ، جلست اغصان
على الكنبه بصدمه : شفيه انا أتوهم انه يبكي او؟
قامت و صعدت لغرفتها استغرب بأن نور غرفه حمد شغال تنهد بضيق و دخلت غرفتها ؟؟؟؟!!
--
بمكان ثاني مسكت القلم و يدها ترجف :
يمه تكفين قولي لأبوي انا م ابغى اتزوجه!
امها ببكي : والله مو بيدي يا يمه و انا عارفه انك
صغيره و لسى على الزواج و المسؤليه يا بنتي!
ضياء تمسك يد امها : تكفين يمه م ابغى تكفين!
دخل ابوها و بصوت عالي : بسرعه زوجك يستناك!
ضياء و قعت و بخوف : خلصت يا بابا خلصت؟
ضمتها امها بقوه : بحفظ ربي يا بنتي بحفظ ربي ان شاء الله!
ابو ضياء : يا بنت الحلال انا اعرفه رجال و النعم!
ام ضياء : و انا اعرفه عشان اقول و النعم فيه؟
م ادري هو بيعذب بنتي او ايش بيسوي فيها؟
ابو ضياء بغضب : انا اعرف يا حرمه شفيك!!
--
بمجلس الرجال تحديدا ببيت ضياء؟؟
يناظر البيت بأستغراب لحد م جذبه ريحت
العطر الي سابقها صاحبه ابتسم ابتسامه جذابه
وهو يشوف صاحب العطر يطلع له و يجلس
قدّامه مثل الملاك ، جلست ضياء بتوتر قدام
سليمان بخوف : السلام عليكم؟
ابتسم بخفيف : و عليكم السلام اخبارك؟
اقرأ أيضًا من خلال مدونة كلام كتب
- رواية اما غرام يشرح الصدر pdf
- رواية اجمل غرور PDF
- رواية أثر على الرمال Pdf للكاتبة عبير محمد قائد
- تحميل رواية "1984" كاملة pdf للكاتب جورج أورويل
- رواية خيانه لا تغفر للكاتبة ثرثره صامته pdf
البارت الحادي عشر من رواية تكفي كآفي تجرح كبريائي
(صـبـآح يـوم جـديـد)
فتح عيونه بعد م مر عليه يوم صعب قام و توضى
و تعوذ من ابليس و صلى صلاه الفجر طلع من
غرفته بالبسه المعتاد و عطره الي مالي البيت
و عبوس وجهه المعتاد قابلت عيونه باب غرفه
اخته ظل يتردد كلام اخته براسه مده غير طويله
تضايق بالي كان يسويه و يحاول يغير نمط حياته
و يعيدها مثل اول و احسن ، طلع من البيت و
قلبه يحسسه بأن شي راح يحصل و مو كويس؟؟
(تـحـديـداً بـشـركـة)
دخل حمد الشركه بأبتسامه الغير م عتاده طرق
الباب : السلام عليكم ان شاء الله و تأخرت؟
طلال بستغراب : وش عندك مو متأخر و الضحكة
هاذي وش السالفه صاير شي من وراي يا نذل؟
حمد يجلس و هو يضحك : اوف مره وحده نذل؟
طلال يضحك و يطبطب بظهره : لا صدق شفيك؟
حمد يناظره : يعني لما اضحك يعني سويت شي؟
طلال بستغراب : لا م سويت شي بس تعودت على
انك م تضحك ابد و لا تمزح و دايم عصبي؟
حمد يفتح الملف : م فيني شي بس حبيت اغير
نمط حياتي شوي يلا نكمل شغل!
طلال فتح الملف و تفكيره بـ حمد و عينه عليه..
فتح عيونه بعد م مر عليه يوم صعب قام و توضى
و تعوذ من ابليس و صلى صلاه الفجر طلع من
غرفته بالبسه المعتاد و عطره الي مالي البيت
و عبوس وجهه المعتاد قابلت عيونه باب غرفه
اخته ظل يتردد كلام اخته براسه مده غير طويله
تضايق بالي كان يسويه و يحاول يغير نمط حياته
و يعيدها مثل اول و احسن ، طلع من البيت و
قلبه يحسسه بأن شي راح يحصل و مو كويس؟؟
(تـحـديـداً بـشـركـة)
دخل حمد الشركه بأبتسامه الغير م عتاده طرق
الباب : السلام عليكم ان شاء الله و تأخرت؟
طلال بستغراب : وش عندك مو متأخر و الضحكة
هاذي وش السالفه صاير شي من وراي يا نذل؟
حمد يجلس و هو يضحك : اوف مره وحده نذل؟
طلال يضحك و يطبطب بظهره : لا صدق شفيك؟
حمد يناظره : يعني لما اضحك يعني سويت شي؟
طلال بستغراب : لا م سويت شي بس تعودت على
انك م تضحك ابد و لا تمزح و دايم عصبي؟
حمد يفتح الملف : م فيني شي بس حبيت اغير
نمط حياتي شوي يلا نكمل شغل!
طلال فتح الملف و تفكيره بـ حمد و عينه عليه..
- للدخول إلى الفصول التالية أضغط على التالي
<><>
البارت الثاني عشر من رواية تكفي كآفي تجرح كبريائي
آخـر الـظـهـر الـسـآعـة ٣:١٥ تحديداً عند حمد..
دخل البيت بأبتسامه و بيده كيس كبير
استقبلته اغصان بستغراب : عسى م شر شفيك؟
حمد ينزل الكيس : هاذا الكيس فيه هدايا لك انتي!
اغصان بصدمه : هدايا لي انا؟؟ ليه وش السالفه؟
حمد يجلس و يضحك : افتحيهم و شوفي بنفسك!
اغصان تأخذ الكيس و تجلس قدّامه : انت من
امس و انت مره متغير ليه وش صاير قولي؟
حمد بأنزعاج : شفيكم علي الواحد م يغير من
نفسه شوي من نمط حياته شفيكم؟؟؟؟؟؟
اغصان ببتسامه قامت و طاحت بحضنه و بصوت
باكي : اخيرا شفتك تبتسم اخيرا مو مصدقه!
حمد بحده : اغصان قومي عني اعقلي شوي؟
اغصان قامت و بضحك : اسفه تحمست شوي؟
(تـحـديـداً بـ بـيـت أبو ضيـآء)
عدلت جلستها بتوتر : الحمد لله بخير دامك بخير؟
سليمان يبتسم و يدقق بتفاصيل جسمها : دوم؟
ظل الهدوء عام المكان لحد م دخل ابو ضياء
و هو معه عبايه ضياء : ها يا ولدي متى راح
يصير الزواج الرسمي بعد اسبوعين او كم؟؟؟
سليمان يقوم : و الله يا عمي ان شاء الله بعد اسبوع
ابو ضياء يبتسم و يساعد ضياء تلبس عبايتها
: ان شاء الله؟
سليمان يتقدم لـ ضياء و يمسك يدها : يلا سلام؟
ضياء تناظر ابوها : بابا ممكن اروح أودع امي؟
ابوها بحد : اسئلي زوجك اذا موافق او لا؟
ضياء بخجل : ااءء تسمح لي أودع امي دقيقه؟
سليمان يبتسم : اكيد خوذي راحتك يا روحي؟
استقبلته اغصان بستغراب : عسى م شر شفيك؟
حمد ينزل الكيس : هاذا الكيس فيه هدايا لك انتي!
اغصان بصدمه : هدايا لي انا؟؟ ليه وش السالفه؟
حمد يجلس و يضحك : افتحيهم و شوفي بنفسك!
اغصان تأخذ الكيس و تجلس قدّامه : انت من
امس و انت مره متغير ليه وش صاير قولي؟
حمد بأنزعاج : شفيكم علي الواحد م يغير من
نفسه شوي من نمط حياته شفيكم؟؟؟؟؟؟
اغصان ببتسامه قامت و طاحت بحضنه و بصوت
باكي : اخيرا شفتك تبتسم اخيرا مو مصدقه!
حمد بحده : اغصان قومي عني اعقلي شوي؟
اغصان قامت و بضحك : اسفه تحمست شوي؟
(تـحـديـداً بـ بـيـت أبو ضيـآء)
عدلت جلستها بتوتر : الحمد لله بخير دامك بخير؟
سليمان يبتسم و يدقق بتفاصيل جسمها : دوم؟
ظل الهدوء عام المكان لحد م دخل ابو ضياء
و هو معه عبايه ضياء : ها يا ولدي متى راح
يصير الزواج الرسمي بعد اسبوعين او كم؟؟؟
سليمان يقوم : و الله يا عمي ان شاء الله بعد اسبوع
ابو ضياء يبتسم و يساعد ضياء تلبس عبايتها
: ان شاء الله؟
سليمان يتقدم لـ ضياء و يمسك يدها : يلا سلام؟
ضياء تناظر ابوها : بابا ممكن اروح أودع امي؟
ابوها بحد : اسئلي زوجك اذا موافق او لا؟
ضياء بخجل : ااءء تسمح لي أودع امي دقيقه؟
سليمان يبتسم : اكيد خوذي راحتك يا روحي؟
البارت الثالث عشر
تـحـديـداً بـ بـيـت ابو ضـيـاء📍.
——
بعد م ودعت ضياء امها ، صعدت مع سليمان
السياره ، شغل السياره و حرك متجهه للفندق!
’
بعد نص ساعه وصلو الفندق نزلت ضياء بتوتر
مسكت شنطها الكبيره لكن منعتها يد سليمان
من انها تشيل الشنطه : هاذي ثقيله عليك خليني
انا اشيلها يا روحي؟
ابتسمت ضياء بخجل و اتجهت للجناح الخاص
فيهم و قلبها ينبض بخجل من لمسات سليمان لها!
’
’
——
تـحـديـداً بـ بـيـت طـلال📍.
——
جلس بتفكير : يمه افكر اني اكنسل الزواج؟
ام طلال بصدمه : بسم الله ليه تكنسل البنت مو عاجبتك؟
طلال : لا م شاء الله عاجبني و اخلاق و جمال بس؟
قاطعته امه بخوف : بس ايش؟
طلال بتوتر : زينب صحت من بعد خمس سنين غيبوبه؟ لو تعرف كان تزعل و تبطلب الطلاق؟
ام طلال بتهديد : طلال انت تعرف انها م تحب آلين
طلال بتفكير : يا يمه عارف بس هاذي بالاخير زوجتي ام بنت الين م يصير ابعد الام عن البنت؟
ام طلال : تزوج اغصان وما عليك م بتقول شي؟
’
’
——
تـحـديـداً عـنـد ضـيـاء📍.
——
جلست بخوف و عيونها على الارض و يدها ترجف
بخوف ، سليمان دخل و معه الشنطه حقتها وجه
نظره لها جلس جنبها : ضياء حبيبتي ليه خايفه
انا ابغاك تصيرين ام لعيالي وما تخافين صح انك م
تخرجتي من الثانوي انا ادرسك و اعلمك لحد م
تتخرجين ، ابتسمت ضياء بحياء : تمام؟
- للدخول إلى الفصول التالية أضغط على التالي
<><>
البارت الرابع عشر من رواية تكفي كآفي تجرح كبريائي
صباح يوم جديد تـحـديـداً عـنـد ضياء📍.
——
صحت من لمسات سليمان لها : الساعه كم الحين؟
سليمان : ااء الساعه ٣:٠٠صحيتك عشان اقولك ان التحاليل الي قال لي ابوك طلعت اليوم يلا نشوف التحاليل و انا راضي بالي يصير؟ ،ضياءبخوف :تمام!
’
——
تـسـريـع الاحـداث❗️.
——
جلست على الكرسي بأنتظار التحاليل حس فيها
و في توترها حب انه يطمنها : ضياء مهما كان او
صار صدقيني انتي على عيني و على راسي تمام؟
ضياء بخوف : انت كذا تكلمني و كأن فيني شي؟
قاطع عليهم كلامهم الدكتوره و بيدها الورق
: ممكن تتفضلون معي للمكتب؟
سليمان يقوم و يشبك يده بيد ضياء : طبعا!
مشت ضياء معه و قلبها يدق بخجل من لمساته
لها ، استقبلتهم الدكتوره : انت زوجها صح؟
سليمان بتوتر : ايوه انا زوجها شفيها وش صاير؟
الدكتوره : اول شي انتم اكيد مؤمنين بقضاء الله
و قدره و راضين بالي ربي كاتبه لكم؟
سليمان و ضياء : ايوه راضين ان شاء الله؟
الدكتوره : اول شي التحاليل مو بس لضياء صح؟
سليمان : ايوه عارف انا حللت عندك و ضياء!
الدكتوره : تمام كويس انت عارف ، الشي الي
بقوله مو خاص بزوجتك!
ضياء بخوف : طيب ليه خوفتيني كذا؟
الدكتوره : الضرر فيك انت ، انت عقيم م تنجب اولاد!
سليمان بصدمه : ااانـــا؟
ضياء بخوف : سليمان اهدى انا راضيه تكفى اهدى
سليمان يقوم و يمسح دموعه بشماغه : الحمد لله
الدكتوره : تعالو بكرا عشان نسوي تحليل مره ثانيه؟
——
بـالسـيـارة📍.
——
تنهد بضيق : سليمان م يصير تتضايق خلاص انا
راضيه وما ابغى غيرك م قد شفت مثل طيبه
قلبك تكفى لا تتركيني و لا تتضايق عشاني تمام؟
سليمان ببكي : انتي مستوعبه يا ضياء انا م اقدر
أنجب عيال م اقدر انتي م تصدقين شكثر احب العيال و تمنيت يصير عندي ولد او بنت!
ضياء بضيق : خلاص يا روحي خلاص لا تشيل هم
ان شاء الله م يصير الا خير اصبر فما بعد الصبر الا الفرج!
سليمان تنهد : ان شاء الله ، نروح بكرا للمستشفى و نشوف وش راح يصير لعله خير ان شاءالله
——
صحت من لمسات سليمان لها : الساعه كم الحين؟
سليمان : ااء الساعه ٣:٠٠صحيتك عشان اقولك ان التحاليل الي قال لي ابوك طلعت اليوم يلا نشوف التحاليل و انا راضي بالي يصير؟ ،ضياءبخوف :تمام!
’
——
تـسـريـع الاحـداث❗️.
——
جلست على الكرسي بأنتظار التحاليل حس فيها
و في توترها حب انه يطمنها : ضياء مهما كان او
صار صدقيني انتي على عيني و على راسي تمام؟
ضياء بخوف : انت كذا تكلمني و كأن فيني شي؟
قاطع عليهم كلامهم الدكتوره و بيدها الورق
: ممكن تتفضلون معي للمكتب؟
سليمان يقوم و يشبك يده بيد ضياء : طبعا!
مشت ضياء معه و قلبها يدق بخجل من لمساته
لها ، استقبلتهم الدكتوره : انت زوجها صح؟
سليمان بتوتر : ايوه انا زوجها شفيها وش صاير؟
الدكتوره : اول شي انتم اكيد مؤمنين بقضاء الله
و قدره و راضين بالي ربي كاتبه لكم؟
سليمان و ضياء : ايوه راضين ان شاء الله؟
الدكتوره : اول شي التحاليل مو بس لضياء صح؟
سليمان : ايوه عارف انا حللت عندك و ضياء!
الدكتوره : تمام كويس انت عارف ، الشي الي
بقوله مو خاص بزوجتك!
ضياء بخوف : طيب ليه خوفتيني كذا؟
الدكتوره : الضرر فيك انت ، انت عقيم م تنجب اولاد!
سليمان بصدمه : ااانـــا؟
ضياء بخوف : سليمان اهدى انا راضيه تكفى اهدى
سليمان يقوم و يمسح دموعه بشماغه : الحمد لله
الدكتوره : تعالو بكرا عشان نسوي تحليل مره ثانيه؟
——
بـالسـيـارة📍.
——
تنهد بضيق : سليمان م يصير تتضايق خلاص انا
راضيه وما ابغى غيرك م قد شفت مثل طيبه
قلبك تكفى لا تتركيني و لا تتضايق عشاني تمام؟
سليمان ببكي : انتي مستوعبه يا ضياء انا م اقدر
أنجب عيال م اقدر انتي م تصدقين شكثر احب العيال و تمنيت يصير عندي ولد او بنت!
ضياء بضيق : خلاص يا روحي خلاص لا تشيل هم
ان شاء الله م يصير الا خير اصبر فما بعد الصبر الا الفرج!
سليمان تنهد : ان شاء الله ، نروح بكرا للمستشفى و نشوف وش راح يصير لعله خير ان شاءالله
البارت الخامس عشر
تـحـديـداً بـ بـيـت ام طـلال📍.
——
طلال بتفكير : يا يمه عارف بس هاذي بالاخير زوجتي ام بنت الين م يصير ابعد الام عن البنت؟
ام طلال : تزوج اغصان وما عليك م بتقول شي؟
طلال برفض : يمه خلاص هاذا قراري م راح أتزوجها
ام طلال : اجل دامها كبر علي نزوجها علي؟
طلال بعصبيه : منجدك يمه تزوجين بزر مثله هاذي
البنت الي كلها جمال و اخلاص لواحد استغفر الله؟
ام طلال بصدمه : انت وش دخلك دامك مارح تتزوجها؟
طلال تنهد : خلاص يمه انسي الي بقوله بتزوجها!
ام طلال بتهديد : بشرط م تكون زوجه بس بالورق
عشان خاطر زوجتك زينب زوجتك هاذي وحده متسلطة معليش طلال بس هي م همها الا الفلوس
و واضح ان اغصان بنت و النعم فيها و راح تحترم
زينب و راح تحط بنتك بعينها و راسها ثق فيني؟
طلال بتنهيده طويله : خلاص كلميها الزواج راح
يصير بكرا مع ان اليوم زينب بتطلع من المستشفى
ام طلال بشهقه : وشو متى صحت وما قلت لي؟
طلال : يا يمه كم مره اقولك انها صحت بس انتي
واضح انك تنسين من حماسك ، صحت قبل امس
وهي بخير و بترجع للبيت و بقول لها اليوم م ابي
منك أنتِ و لمياء اي هواش أو اعتراض!
ام طلال تبتسم : لا تشيل خاطر ، ها اكلم اغصان
ان زواجها بكرا؟
طلال : ايوه بس لا ابي ناس كثيره ابغى عرس
عادي بس خواتك و اخواني و أقاربنا بس تمام؟
ام طلال بحماس : ابشر يا ولدي لا تشيل خاطرك!
’
——
تـحـديـداً بـالـمـسـتـشـفـى📍.
——
سجل لها خروج و اتجهو لسياره ركبت ببتسامه
: طلال وربي اشتقت لك وربي لك وحشه؟
طلال يبتسم : انا اكثر ، زينب بفاتحك بموضوع
انتي لازم تعرفينه ، اعرف انك م تحبين الاطفال
و آلين جبنها عشان خاطر امي و اول م جبتيها
كنتي تتصنعين حبك لها كنت اراقبك لما كانت
معك آلين اول م انولدت كنتي تضربينها رغم؟
قاطعت كلامه : قول بأختصار ايش قصدك؟؟؟
طلال بتوتر : بكرا زواجي من وحده غيرك تهتم
بآلين! وما ابي اي اعتراض!
’
——
تحديداً بـ بيت اغصان📍.
——
قامت بفزع من صوت رنين جوالها : هلا خاله؟
ام طلال بفرح : جيت و بقولك خبر حلو بكرا زواجك
اغصان بصدمه : ايش بكرا بس انا لسى م اشتريت فستان لزواج و لا كعب و لا شي؟
——
طلال بتفكير : يا يمه عارف بس هاذي بالاخير زوجتي ام بنت الين م يصير ابعد الام عن البنت؟
ام طلال : تزوج اغصان وما عليك م بتقول شي؟
طلال برفض : يمه خلاص هاذا قراري م راح أتزوجها
ام طلال : اجل دامها كبر علي نزوجها علي؟
طلال بعصبيه : منجدك يمه تزوجين بزر مثله هاذي
البنت الي كلها جمال و اخلاص لواحد استغفر الله؟
ام طلال بصدمه : انت وش دخلك دامك مارح تتزوجها؟
طلال تنهد : خلاص يمه انسي الي بقوله بتزوجها!
ام طلال بتهديد : بشرط م تكون زوجه بس بالورق
عشان خاطر زوجتك زينب زوجتك هاذي وحده متسلطة معليش طلال بس هي م همها الا الفلوس
و واضح ان اغصان بنت و النعم فيها و راح تحترم
زينب و راح تحط بنتك بعينها و راسها ثق فيني؟
طلال بتنهيده طويله : خلاص كلميها الزواج راح
يصير بكرا مع ان اليوم زينب بتطلع من المستشفى
ام طلال بشهقه : وشو متى صحت وما قلت لي؟
طلال : يا يمه كم مره اقولك انها صحت بس انتي
واضح انك تنسين من حماسك ، صحت قبل امس
وهي بخير و بترجع للبيت و بقول لها اليوم م ابي
منك أنتِ و لمياء اي هواش أو اعتراض!
ام طلال تبتسم : لا تشيل خاطر ، ها اكلم اغصان
ان زواجها بكرا؟
طلال : ايوه بس لا ابي ناس كثيره ابغى عرس
عادي بس خواتك و اخواني و أقاربنا بس تمام؟
ام طلال بحماس : ابشر يا ولدي لا تشيل خاطرك!
’
——
تـحـديـداً بـالـمـسـتـشـفـى📍.
——
سجل لها خروج و اتجهو لسياره ركبت ببتسامه
: طلال وربي اشتقت لك وربي لك وحشه؟
طلال يبتسم : انا اكثر ، زينب بفاتحك بموضوع
انتي لازم تعرفينه ، اعرف انك م تحبين الاطفال
و آلين جبنها عشان خاطر امي و اول م جبتيها
كنتي تتصنعين حبك لها كنت اراقبك لما كانت
معك آلين اول م انولدت كنتي تضربينها رغم؟
قاطعت كلامه : قول بأختصار ايش قصدك؟؟؟
طلال بتوتر : بكرا زواجي من وحده غيرك تهتم
بآلين! وما ابي اي اعتراض!
’
——
تحديداً بـ بيت اغصان📍.
——
قامت بفزع من صوت رنين جوالها : هلا خاله؟
ام طلال بفرح : جيت و بقولك خبر حلو بكرا زواجك
اغصان بصدمه : ايش بكرا بس انا لسى م اشتريت فستان لزواج و لا كعب و لا شي؟
- جميع الحقوق محفوظة للكاتبة: rweao@