روايات سعودية: رواية تكفي كآفي تجرح كبريائي - الفصل الخامس

من أفضل روايات سعودية على إنستقرام، قراءة رواية تكفي كآفي تجرح كبريائي، من حكايا وهم، إليكم الرواية كاملة عبر مدونة كلام كتب، للقراءة والتحميل.
  • لقراءة جميع الفصول السابقة من الرواية "أضغط هنا"
 

البارت الثالث والعشرون من رواية تكفي كآفي تجرح كبريائي

تـحـديـداً بـالـمـسـتـشـفـى📍.
———
طلع الدكتور بقلق : أنــت زوجــهــا؟
قام طلال بخوف : ايوه انا زوجها شفيها قولي؟
الدكتور بتوتر : زوجتك في راسها مرض نادر
طلال بمقاطعه : دكتور ايش قصدك تكفى فهمني؟
الدكتور : حنا للحين م عرفنا ايش المرض هاذا بس
انه نادر و بأذن الله راح نلقى له علاج
طلال يمسح على راسه : ان لله و ان اليه راجعون!
الدكتور : يلا الحين تقدر تدخل عليها
طلال يدخل عليها : انتي صاحيه؟
اغصان ببكي : طلال قولي شفيني تكفى قولي؟
———
تـحـديـداً بـ بـيـت سـلـيـمـان📍.
———
صحى على صوت ازعاج البنت حصل ضياء
تدور فيها و تحاول تسكتها : شفيها ليه تبكي؟
ضياء ببكي : م ادري مو راضيه تأكل من باليل؟
سليمان بصدمه : من باليل م نمتي؟
ضياء : مو مهم انام البنت راح تموت من الجوع
سليمان يجلس و يمسح على راسه : ضياء تعالي؟
ضياء جلست جنبه بتوتر : شفيك صاير شي؟
سليمان : انا اقول نحطها بدار الأيتام و نتكفل فيها
و بين فتره و فتره نتطمن على صحتها شرايك؟
ضياء بتفكير : تمام بس لازم نروح المستشفى؟
سليمان يمسك البنت بيده : بعطيها اختي تشتغل هناك و راح تسوي كل الأوراق بدل عني انتي قومي تجهزي عشان نروح المستشفى على م اوديها؟
———
تـسـريـع الأحـداث📍.
———
جلست على الكرسي بخوف : ها يا دكتوره طمنيني؟
الدكتوره تبتسم : مبروك يا روحي انتي حامل
ضياء بصدمه : ايششش انا حححااااممممللل؟
سليمان برزت عروقه و وجهه نظره لها : من مين
انتي حااامللل؟؟؟
ضياء بخوف : وربي م ادري دكتوره تأكدي؟
الدكتوره : مو انت زوجها؟
سليمان يتمالك أعصابه : الا زوجها بس انا م أنجب
الدكتوره بضحك : لا يا اخوي تعالي نسوي لك تحليل على السريع
ضياء ضمت نفسها بخوف و ببكي : ااننا حامل؟
ضحكت الدكتوره : امسك الورق و تأكد بنفسك!
سليمان بصدمه : يعني انا اقدر اجيب عيال؟
الدكتوره ابتسمت : ايوه والي في بطن زوجتك ولدك؟
سليمان بفرح : ضياء انتي مصدقه هاه؟
جلس جنبها بفرح و ليضمها لكن و بحركة سريعه
بعدت عنه بخوف و برجفه كورت نفسها بخوف
سليمان بستغراب : ضياء شفيك قولي لي؟
ضياء : نسيت هاه انت صرخت علي و تقولي حامل من شخص ثاني انا ممماااا اححببكك خخلااص
سليمان يمسك يدها و يسحبها : يلا شكرا دكتوره
ضياء بعصبيه : اقولك اتتتركك يدي م تسسمع؟

اقرأ أيضًا من خلال مدونة كلام كتب 

البارت الرابع والعشرون

تـحـديـداً عـنـد سـلـيـمـان📍.
———
سليمان يشد يدها له اكثر و يزيد من تجاهله لها
ضياء : اااترررك يدددي انت جالس تعورني!!
سليمان يصعد السياره : ركبي يلا؟
ضياء بزعل : ترا انا للحين م رضيت!
سليمان يضحك و يقرب يبوسها : و الحين رضيتي؟
ضياء : ايوه رضيت بس ابغى نتغدا بمطعم؟
سليمان يناظرها بطرف عين : بس المطعم يضرك!
ضياء بزعل : بس الي ببطني جيعان شسوي؟
سليمان يبتسم : خلاص لعينه بنروح ناكل.
ضياء بزعل : عشانه هو اما انا لا صحححح؟
سليمان ببتسامه جذابه : و لعيونك الحلوين.

———
تـسـريـع الأحـداث📍.
———
: سليمان ابغى اروح لأمي و ابوي ممكن؟
سليمان يبتسم : طبعا نروح ليش لا؟
ابتسمت براحه : انت بكل صراحه دخلت قلبي
بسرعه انت إنسان طيب و حبوب م أُوصِّف لك حبي
سليمان يبتسم و يبوس يدها : الله يخليك لي،

———
بـالـمـسـتـشـفـى عـنـد طـلال📍.
———
مسك يدها : اغصان تقدرين تمشين؟
اغصان بألم : ايوه اقدر امشي بس خلينا نطلع من هنا!
طلال يبتسم : خلاص روحي لسياره وانا بسجل لك خروج تمام؟
اغصان تمشي : تمام

———
تـسـريـع الاحـداث📍.
———
جلست الى الكنبة بألم : ميري صلحي لي غداء؟
ميري ببتسامه خبث : تمام ماما شوي بس؟
آلين تجلس جنبها : ماما انتي شفيك ليه وجهك كذا
اغصان بتعب : تعبانه يا روحي انتي
آلين تبوس خدها : عوافي ماما بروح ألعب باي!
ابتسمت اغصان ، طلعت ميري من المطبخ و
بيدها الصحن : تفضلي صحه و هنا
ابتسمت اغصان و اكلت بسرعه : تسلم يدك
ابتسمت ميري و هي تراقبها بخبث
اغصان طاحت من يدها الملعقة : اتصلي على طلال بسرعهه
نزل من فم اغصان دم بشكل كبير و سبب لها الاغمى ، ظلت تراقبها ميري بخبث!

م توقعت البارت الي قبله طويل فا قلت اسوي تكملة + توقعاتكم لطفاً و ليس امراً📍.
  • جميع الحقوق محفوظة للكاتبة: rweao@
google-playkhamsatmostaqltradent