إعلان الهاتف

روايات سعودية: رواية تكفي كآفي تجرح كبريائي - الفصل الثامن والآخير

من أفضل روايات سعودية على إنستقرام، قراءة رواية تكفي كآفي تجرح كبريائي، من حكايا وهم، إليكم الرواية كاملة عبر مدونة كلام كتب، للقراءة والتحميل.
  • لقراءة جميع الفصول السابقة من الرواية "أضغط هنا"
 

البارت الثلاثون من رواية تكفي كآفي تجرح كبريائي

تـحـديـداً بـ جـنـاح طـلال📍.
———
طلال يمسك يدها : اغصان مهما كان انا احبك
اغصان بحقد : يعني بعد م انشليت صرت تحبّني؟
طلال يشد على يدها اكثر : لا انا احبك من اول
م شفتك شفت فيك أمل كبير شفت فيك الجمال
و شفت فيك حب م حبيت فيه شخص غيرك
صدقيني انا احبك و ابغاك ام لعيالي!
اغصان بضيق : طلال ممكن اجلس لحالي شوي؟
طلال يبوس راسها : خوذي وقتك ارتاحي
اغصان تبتسم , خرج طلال من الجناح وهو مو متطمن،،
———
تـحـديـداً بـ بـيـت سـلـيـمـان📍.
———
بأسها من خدها : شخبارك اليوم؟ تمام!
ضياء ببتسامه : تمام بس ابغى منك طلب صغير
سليمان ببتسامه جذابه : اطلبي يا روحي
ضياء و يدها على بطنها : الحين الي ببطني
صار له شهرين وما عرفنا ايش جنسه!
سليمان بتفكير : ليش لا بس م اتوقع يوضح؟
ضياء بزعل : خلاص م ابغى نروح م ابغى
سليمان عض خدها بقوه : ضياااااءء!!
ضياء ويدها على خدها : هييي ترا يعور!!
———
تـحـديـداً عـنـد هٌـدى📍.
———
هٌدى بحماس : ماما مو مصدقه بكرا انا بتزوج!!
ام هٌدى ببتسامه : الله يديم الضحك ان شاء الله
هٌدى بخجل : تصدقين يمه كنت قبل ابغى اسمي
ولدي حمد بس سبحان الله كنت ربي اتزوج واحد
اسمه حمد!
ام هٌدى تطبطب على ظهرها : و على نياتكم تورزقون
———
تـحـديـداً بـالـمـسـتـشـفـى📍.
———
ابتسمت بحماس : ها يا دكتوره طمنيني شفيه؟
الدكتوره : بس يبغى لك شوي اهتمام اما بجنس الطفل م توضح
ضياء تقوم : مشكوره
سليمان يناظرها : ها بشري وش صار؟
ضياء : مثل م قلت م يوضح
سليمان يضمها : مهما يصير انا احبك

البارت الواحد والثلاثون والأخير من رواية تكفي كآفي تجرح كبريائي (النهاية)

تـحـديـداً بـ جـنـاح طـلال📍.
———
اغصان بألم تحاول انها تقوم من على العربه
: اخخخ رجولي تكفين ساعديني شوي أتحرك!
سمعت صوت طرق الباب جلست بسرعه :
مين؟
لمياء : انا لمياء عادي اجلس معك شوي؟
اغصان : لا م ابغى احد برتاح شوي!
لمياء تبتسم : تمام اذا تبغين شي اتصلي علي!
انتظرت اغصان شوي حست انٌ م في احد
مسكت طرف السرير و حاولت انها تقوم للمره
الثانيه متحديه الالم : اخخ
ضربت رجولها ببكي : اكرهك اكرهك ليه كذا ليه؟
سمعت صوت طرق الباب مره ثانيه : مين؟
طلال يدخل ببتسامه : تبغين شي؟
اغصان : ابغى تسدحني بسرير ممكن ابغى انام!
———
تـسـريـع الأحـداث📍.
———
و كان اليوم المنتظر لبعض الأشخاص و لبعض
الناس كان اليوم هاذا بنسبه لهم اسوء ايام حياتهم
ومن بين الحضور ومن اول الكراسي جالسه
بحزن تلتقط ابتسامات بنات غيرها نزلت راسها
بيأس و نظرها موجهه لرجولها وصلت للحسد
نسيت حزنها بعد م شافت ابتسامت اخوها
: ثلاث سنين م شفتك تبتسم هاذي الابتسامه
وجهت نظرها لعروسه اخوها الي هي هٌدى
توجه حمد لأغصان و باس راسها : الله يخليك لي
ابتسمت اغصان : دوم ان شاء الله الفرحه!
ابتسمت : يلا ان شاء الله تتهنى طلال ينتظرني
حمد يبتسم : ان شاء الله!
———
تـحـديـداً بـ جـنـاح طـلال📍.
———
جلست على طرف السرير تمسح المكياج الي
بوجهها مسكت عكازتها و أتجهت لغرفه التبديل
و لبست روبها الموفي , رجعت و جلست على
الكنبه ألتفت لوراها و بصدمه : طلاااالللل!!
طلال يبتسم و يضمها : شي بسيط لك
اخذت اغصان الورد ببتسامة : شكرا شكرا
جلس جنبها و بهمس : احبكك،
,
رضيت بطلتنا بقضاء ربي لها لشلل الكامل طول حياتها
و بكل يوم يزيد حبها لطلال , و كذا تنتهي 

  • جميع الحقوق محفوظة للكاتبة: rweao@
 
google-playkhamsatmostaqltradent