إعلان الهاتف

روايات سعودية: رواية تكفي كآفي تجرح كبريائي - الفصل السابع

من أفضل روايات سعودية على إنستقرام، قراءة رواية تكفي كآفي تجرح كبريائي، من حكايا وهم، إليكم الرواية كاملة عبر مدونة كلام كتب، للقراءة والتحميل.
  • لقراءة جميع الفصول السابقة من الرواية "أضغط هنا"
 

البارت الثامن والعشرون من رواية تكفي كآفي تجرح كبريائي

تـحـديـداً بـالـمـسـتـشـفـى بالـدور٣📍.
———
لفت نظر حمد طلال الساجد على الارض تقدم له
: بسم الله طلال شفيك؟ عسى م شررر!!
طلال قام و ضمه بقوه : كانت بتموت!!
حمد بخوف أبعده عنه : بسم الله مين الي مات؟
طلال بصوت باكي : اختك اختك كانت بتموت!
حمد بصدمه : أخـــتـــي!
طلال يهز راسه : ايه اختك كانت بتموت لكن ربي
رحم فيها و رجعها لنا سالمه!
حمد بعصبيه : انت وش مسوي لها؟؟
طلال : يرحم والديك مو وقتك تسئل!
قاطع عليهم حوارهم الدكتور : لو سمحتو؟
طلال : ها بشر دكتور وش صار؟
الدكتور : الحمد لله معجزه من ربي أمهل لها الحياه
و ان شاء الله تتحسن!
حمد : دكتور متى راح تصحى؟
الدكتور بضحك : وين تصحى يبغى لها اشهر عشان تتحسن و تصحى!
طلال يمسح على راسه : ان لله وان أبيه راجعون!
———
تـحـديـداً عـنـد زيـنـب📍.
———
جالسه على طرف السرير تبكي بندم على الي
سوته و بشهاق : اننااا ااءء ايش سويت!
دخلت عليها اختها : زينب انتي لازم تتعالجين عند
دكتور نفسي! ايش الحقد ألي فيك تقتلين بنت مالها اي ذنب المفروض تشكرينها لأنها بتربي
بنتك الي انتي م قدرتي تربينها و انتي اساسا مو قد
المسؤليه انا م ألوم طلال لما تزوجك و كان يكرهك
و تحصل فيه بعض المشاكل انا ابغى افهم ليه انتي
كذا اذا انتي لهاذي الدرجة قلبك حقود فكينا!
زينب بصراخ : ااططلللععييي اططلللعععييي براااا
اختها بصوت عالي : لااا مارح اطلع تعالج يا مريضه
زينب تقرب لها و تشد على أسنانها : اطلعي احسن لك
اختها تشد شعرها و تهرب : يااا ممررريضضهههه؟
———
بـعـد شـهـريـن مـرو بـدون آحـداث📍.
———
فـتـحـت عيونها الذبلانه من التعب : طـلءءا؟
باس يدها بشوق : عيون طلال عيونه روحه
اغصان ببكي : طلال كلشي يعورني
طلال يبوس عيونها : تحملي م بقي شي عشاني!
اغصان تبكي : طلال م اقدر اتحمل بموت بموت!
طلال بحده : لا تقولين كذا مره ثانيه
الدكتور بمقاطعه : أستاذ طلال ممكن شوي؟
طلال يناظرها : انتظري شوي بس
الدكتور بأسف : زوجتك خلاص م عاد تقدر تمشي
فا يعني حنا بنطلعها من المستشفى لأنو غيرها
بحاجه اكثر منها
طلال بصدمه : يعني خلاص م في علاج؟
  • اقرأ أيضًا من خلال مدونة كلام كتب 


البارت التاسع والعشرون


تـحـديـداً بـالـمـسـتـشـفـى📍.
———
طلال بصدمه : يعني خلاص م في علاج؟
الدكتور بأمل : اذا هي توكلت على ربها راح يشفيها
طلال يبتسم : ان شاء الله يلا دكتور عن إذنك!
دخل عليها بالغرفه : يلا اغصان نطلع؟
اغصان ناظرته بضيق : اوك،

———
تـسـريـع ألأحـداث📍.
———
دخل طلال وهو يدفع اغصان من على العربه
ام طلال تبتسم : اهلين شخبارك يا بنتي؟
اغصان بضيق : الحمد لله بخير و انتي؟
لمياء تمسك يدها : اغصان لا تتضايقين عشاني!
اغصان تبتسم : لا انا الحمد لله راضي بالي كتبه لي ربي!
طلال بصدمه : زينب! ليه انتي هننناا؟
زينب تتقدم لـ اغصان و تنزل مستواها و تبوس
رجولها : تكفين تكفين سامحيني تكفين!
اغصان بعدم فهم : أسـامـحـك لـيـه؟
زينب ببكي : انا سبب كل شي صار لك انا السبب
اغصان بصدمه : انتي ايش!
طلال بضيق : هي سبب بأنك م تمشين
ام طلال بصدمه : م توقعتك كذا يا زينب!
زينب ببكي : تكفين الله يخليك سامحيني!
اغصان تناظرها بصدمه و تشد على أسنانها :
كل هاذا سوتيه و لك وجهه تجين و تقولين سامحيني!
زينب تبوس يدها : الله بخليك يا سامحيني تكفين
اغصان بصراخ و عصبيه : بعددوهااا ععنننيييي
لمياء تهديها : اغصان اهدي اهدي
زينب بلا استسلام تبوسها : تكفين تكفين!
اغصان بغضب : ببععععدددوووههههاااااا
ام طلال : طلال تصرف معهم!
طلال جالس : خليها تأخذ حقها منها!
اغصان صفقت زينب كف : تستاهلين يا ******
زينب ببكي : اي انا استاهل استاهل اكثر من كذا
اغصان بعصبيه : لمياء ممكن تروحي فيني لغرفتي؟
ليماء بخوف : تمام بس انتي اهدي شوي
زينب ركضت اتجاه اغصان : تكفين سامحيني وما
عاد تشوفيني وجهي انتي انسانه طيبه وراح تسامحيني!
اغصان : ايوه انا طيوبه بس م اسامحك عشان تتعلمين أنك م تعيدينها
زينب : اغصان تكفين سامحيني انا تعلمت والله
اغصان بأستسلام : انا اسامحك لكن ربي بياخذ حقي بأذن الله سامعه!
زينب تبوس رجولها : الله يطول بعمرك
اغصان بحده : لا م ابغى أعيش ابي اموت
طلال : لمياء خلاص انا أوصلها للغرفه و انتي زينب اطلعي بكرامتك احسن لك ولا عاد نشوفك!

  • جميع الحقوق محفوظة للكاتبة: rweao@

google-playkhamsatmostaqltradent