إعلان الهاتف

قراءة رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد - الفصل الثالث

للتذكير يجب أولًأ قبل قراءة الفصل الثالث، يجب قراءة الفصل الأول والثاني من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد، ويمكنك قراتهم عبر الروابط التالية:
  1. قراءة الفصل الأول
  2. قراءة الفصل الثاني

ثم أكمل الفصل الثالث من الرواية في هذا الموضوع، وكما وضحنا من قبل أننا نشاركم في كل فصل ثلاث بارات آي ثلاث أجزاء، وكنا وقفنا عند البارت السادس فإليكم البارت السابع والثامن والتاسع، وأيضًا إذا أردت تحويل الرواية إلى ملف pdf أخبرنا في التعليقات.


قراءة رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد - الفصل الثالث
قراءة رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد - الفصل الثالث

البارت السابع من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد

« عند حور وعبدالعزيز »
صحّت وراسها مصدعه قامت وراحت لعبدالعزيز وقعدت تصحي فيه
حُور ببكاء : أبي امييي أبيي امييي الله يخليك وديني عند امي
عبدالعزيز بصراخ : خلاصصصصصصصصصص مابوديكِ عندهاا انطمي خلاصصص ازعجتيني
حُور قعدت تبكي بصمت : شكل عمرك ماجربت حنان الأم
عبدالعزيز لف وشه الناحيه الثانيه ودموعه نزلت حُور شافت دموعه لفت وجهه لها
حُور بصدمه : تبكي !!
عبدالعزيز مسح بسرعه دموعه : شتبي الحين أنتي ؟
حُور بعناد : جاوبني ليش كنت تبكي أنت يتيم ؟
عبدالعزيز تنهد : أي يتيم
حُور حزنت عليه : اسفه وربي ماكان قصدي أجرحك سامحني
عبدالعزيز : خلاص عادي
حُور جلست جنبه وضمت رجولها : عادي تحكي لي قصه حياتك صدقني بيكُون سر مابيني وبينك وانا بعد ابي أحد افضفض له تسمحلي افضفض لك بعد ماتفضفض لي ؟
عبدالعزيز بإبتسامه : تمام
حُور بإستغراب : أنت تضحك ؟
عبدالعزيز : ايي
حُور : اول مره اشوفك تبتسهم ابتسامتك حلوه
حُور مدت يدها لعبدالعزيز : شرايك نكون أصدقاء
عبدالعزيز مد يده : تمام
حُور : يلا الحين احكي لي
عبدالعزيز تنهد : .
« في قسّم الشرطه »
مهنا : هااا لقيتو أخبار عن حفيدتي حُور ؟
الشرطه : للاسف لا الخاطف حاطها بمكان مستحيل أحد يقدر يوصل له
مهنا بعصبيه : شلون مااحد يقدر يوصل له انت مجنونن كيف تخرجتت انت شكلك جاهل المفروض تعرفون مكانها بأسرع وقتت لازممم
الشرطه جابت لمهنا موي وشرب : هدي يا عم بس للاسف حفيدتك اختفت دورنا بكل مكان ومستمرين
مهنا حط يدينه على وجهه : ياترا وينك يا حُور يابنيتي !

البارت الثامن من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد

« عند حُور وعبدالعزيز »
عبدالعزيز تنهد : يُوم كان عمري ٦ سنين سّمعت هواش بين أمي وأبوي وانه كان يبي يتزوج عليها وكان عندي اختها عندها سنه بعدين ابوي شدني من يدي ووداني للميتم ليش ماادري بعدين يوم كان عمري ١٠ سنين ابوي رجع عشان ياخذني بس قلت حق مُديره الملجأ تقول له ان انا مُت وبس هذي حكايتي
حُور حزنت عليه وبحركه سريعه حضنته هو تفاجأ بعدين بعدت عنه
حُور بحزن : الحين دوري بقول قصتي انا الكل من وانا صغيره يقول ان انا لابن عمي سعود لكن انا مااحبه وجدي دايماً يدافع عني انا وامي وبنت عمي لُجين تكرهني عشان انا احلى منها شسوي طيب
ونزلت دموع من عيون حُور عبدالعزيز لاحظها هي مسحتها بسرعه
عبدالعزيز بمرح لتغير الجو : شرايك نسُوي اندومي ؟
حُور بحماس : الله وايدد احبه خلاص انزل اشتري وانا بنتظرك
عبدالعزيز : تمام
.
« عند لينا »
كانت تدور في البيت ماتعرف ليه عبدالعزيز صار يكنسل على اتصالاتها قررت تروح له البيت كانت بتروح تلبس لكن تذكرت ان اذا هي راحت له البيت راح يتركها خافت وظلت بمكانها احسن لها
.
« نرجع لحُور »
.
شافت عبدالعزيز يفتح الباس وفي يده اشياء وايدد مثل شيبس ونوتيلا وبيبسي واندومي وايد
حُور بحماس : الله شكلنا اليُوم بنسهر
عبدالعزيز : اي لان بكُرا مافي حلقه لان بكُرا الجمعه
حُور بتوتر : عبدالعزيز عادي لو طلبت طل منك ؟
عبدالعزيز : وش هو !
حُور : عادي لو كلمت اهلي وبعدين ترمي الخط اللي اتصلت منه بعيددد
عبدالعزيز : خلاص موافق بس بكرا اتصلي فيهم
حُور فرحت ونطت وبسرعه باسته من خده ونزلت راسها ودخلت المطبخ على طول عبدالعزيز ابتسم ودخل معاها وظلوا يسولفون ويضحكون وسوو الاندومي وأكلو وحُور حست أن هو شخص غير يوم يطلع عالتلفزيون
عبدالعزيز بنوم : حُور يلا ابي انام
حُور : اي وانا بعد
قاموا قفلو التلفزيون وكانت حُور بتطيح لكن عبدالعزيز مسكها ورفعها وشافوا عيون بعض لمُده نص دقيقه وبعدين حُور انحرجت ودخلت الغرفه وسكرت عليها .



البارت التاسع من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد

« في مكّان لأول مرة نروُحه »
.
كـانت قداّم المرآيه تُعـدل مكـيَاجها وشعرها رنّ جُوالها مدت يـدها وشـافت المُتصل " حبيبي " أبّتسمت وردت
لُجين بدلع : هلا بنور عيُوني
حّمزة بخبث : هلا بقلبي وحياتي وكل شّي !
لُجين ذابت : فديتتتت
حمّزه بزّعل مصطنع : متى تجيني البيت كُل يُوم تقـولين بعـدين وتوه ؟
لُجين بـوزت : أسفه بس عنّدنا ظُروف صار ثلاث أيـام وبنت عمّي مختفيه والكّل هنا قلقان وما يخلوني أطلع
حمزه : خلاص يُوم تنحل المشّاكل أتصلي علي !!
وسكر الخط بوجهها لُجين تأفـف وعرفّت أن هِو زعـل منها حطّت الجُوال بجيِب البيچامه وبصّت بصه أخيره لنفسها ونزلت تحت شافت جدها مهنا مُو موجود كالعـاده في قسّم الشُرطه وسُعود بالدوام وأمّ حُور قاعده تبكي وأمّها جالسه تتفرج عالتلفزيون وأبوها بالدوام " ملاحظه : سعود ولُجين اخوات "
راحت لأمُها بوجه عابس
سمّيره لفت لها : شفيك ؟ جايه لنا بوجه حزين ومتضايق !!
لُجين بقهر : يمه صاار لي ثلاث أيام ماطلعت من القصر وأحس بخنقه خليني أطلع مع أصدقائي شويي !.
سميره : ماتشوفين الظروُف اللي قاعدين نُمر فيها أنتي لو جدك عرف بس أن أحد طلع من القصّر راح يموته
لُجين بتوسل : يمه والله برجع قبل لايجي
سميره : طيب هو يرجّع الساعه ٨:٣٠ انتي تعالي الساعه ٧
لُجين بفرح : انشالله يمه
وطلعّت تجري على فُوق وخذت جوالها واتصلت على حمزه
لُجين بُحب ودلع : حمودي بس أرسلي اللوكيشن وبتلاقيني عندك
حمزه بخبث : انشالله يقلبي لاتتاخرين علي انتظرك
لُجين : تَمام
وسكرت وفتحت دولابها واختارت احلى شي عندها ولبست في أقل من ربع ساعه وسوت مكياج ونزلت وقالت للسواق يوصلها .
« عند حُور وعبدالعزيز »
.
حُور صحت الفجر وشافت مافي أحد بالبيت فكرت
حُور بتفكير : هذي فرصتك يا حور عشان تهربين
وبسرعه لبست عبايه وغطت نفسها وفتحت الباب بهدوء ونزلت من عالسلم لين وصلت لتحت وصارت تتمشى شوي
فجاءه أحد جاء من ورا حُور وحط يده على فمها.

تابع الكاتبة وعد على الآنستاجرام

تنشر الكاتبة (وعد) يومياً أجزاء من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك، وأيضًا سوف تشاركنا الكثير من روايات انستقرام في المستقبل بإذن الله، ويمكنك متابعتها عبر الرابط التالي:
أو كتابة أسم المستخدم هذا: (rwieou) في البحث عبر تطبيق instagram
google-playkhamsatmostaqltradent