إعلان الهاتف

رواية عزفت لي الوجع فانمت على انغامة - الحلقة الخامسة والأخيرة

 الحلقة الثالثة من رواية عزفت لي الوجع فانمت على انغامة من روايات إنستقرام الكاملة على مدونة كلام كتب للقراءة والتحميل، ولقراءة الحلقات السابقة من الرواية عبر الروابط التالية:
  1.  الحلقة الأولى من رواية عزفت لي الوجع
  2.  الحلقة الثانية من رواية عزفت لي الوجع
  3.  الحلقة الثالثة من رواية عزفت لي الوجع
  4.  الحلقة الرابعة من رواية عزفت لي الوجع
رواية عزفت لي الوجع فانمت على انغامة - الحلقة الأولى 

الفصل العشرون والأخير من رواية عزفت لي الوجع فانمت على انغامة

« بعد سنتين »
--
ساره تهدي عيالها ؛ فارس شيلهم للمول ازعجوني
فارس ؛ ليه م تتحملينهم اصبري عليهم صغار هم
ساره ؛ بطلع اليوم و انت اقعد عندهم و قول كيف مزعجين او لا
فارس بتحدي ؛ تمام بس انتي تعالي،،
ساره تقوم و تلبس عبايتها ؛ يلا متى يجي الليل بضحك ،،
« تسريع الأحداث »
دخلت ساره حصلت البيت مقلوبة و مو مرتبه و فارس طايح
على الارض و العيال يصيحون و فارس يحط يده على أذانه
حمد و احمد شافو امهم و ركضت لها و ضمها ؛ بابا وحش
ساره بصدمه ؛ وحش ؟؟؟ فارس وش سويت بالعيال؟
فارس ؛ كنت إلعب معهم لعبت الوحش!؟
ساره بصراخ ؛ منجدد تلعب معهم كذا ذول صغار م نلعب معهم كذا
فارس يقوم و يدخل الغرفة و يقفل الباب : م راح افتح الا اذا هديتي
ساره بصراخ ؛ اذا تكلمت تسمعننننننيييييي،،
« و بكذا تنتهي قصه ساره و فارس بالعناد و التحدي »

عهد جالسه بحضن سلطان و تضحك ؛ سلطان متى نروح برا البيت؟
سلطان ؛ ضيعت ولدي وما أضيع زوجتي م في تطلعين
عهد قامت بزعل ؛ خلاص انا زعلانه بروح اقول اخالتي
سلطان ؛ انتي اول م ولدتي توفى ولدنا تخيلي لو متي معه انا انتهي
عهد تبتسم ؛ خلاص انا رضيت بس نطلع وقت ثاني طيب؟
سلطان يشيلها و يدور فيها ؛ وراح تبقين طفلتي و بزرتي

اريج ماسكة يد بنتها ؛ يا بنت اهدي الحين نروح لخاله
دخلت اريج على اختها و ضمتها ؛ مبروك يا روح اختك و تزوجتي
لينا بحياء ؛ اففف اسكتي ، طيب اريج حلو فستاني؟
اريج تبتسم ؛ يجننننن صح رغد حلو الفستان
رغد تبتسم ؛ ثح «صح» ماما
اريج ؛ شفتي حتى رغد خلقت عليه يلا وقت الزفه يا حلوه
لينا بخوف ؛ اخاافف فيه ناس كثيره؟
اريج ؛ امممم يعني مو مره يلا انزلي خالد ينتظرك تحت"

اشتغلت الأغاني نزلت لينا بخوف و رعب و ماسكه الورد بقلق و تناظر للأرض
و كل ثانيه تحس نفسها تقرب لخالد و بنسبه لخالد انتظر هاذي اللحظه بعناء
و الابتسامه م تفارقه ، جلست لينا جنب خالد لبسها الخاتم و الكل فرح لهم
و أولهم اريج و ام خالد نزلت دموع خالد معلنه دموع الفرح قربت لينا و مسحت
دموعه بيدها الناعمه.
النهاية..
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة: rweao@
google-playkhamsatmostaqltradent