إعلان الهاتف

رواية كلكم تقولون انه يحبني كاملة - وفاء القحطاني

 إليكم رواية كلكم تقولون انه يحبني هه حتى كلمة احبك ما تكرم وقالها للكاتبة وفاء القحطاني، ويمكنك متابعة وقراءة الرواية كاملة عبر حساب الكاتبة على إنستغرام، فهي تعد أحدى أفضل روايات إنستغرام، ستجدون أسم الحساب أسفل الموضوع.

رواية كلكم تقولون انه يحبني

رواية كلكم تقولون انه يحبني (963)

وفاء وقفت قدامهم: السلام عليكم
الكل انصدم خاصة فيصل و العم حمد
ردوا السلام
الجد انبسط: هلا و غلا ببنتي حبيبتي
وفاء بصوت حاد: اللي سمعت انه صار بينك و بين عبدالرحمن صار
الجد: ايه و يستاهل
وفاء قاطعته و بصوت حاد: لا ما يستاهل
الكل انصدم
وفاء: انا باقي على ذمة عبدالرحمن و السالفه اكبر من كذا انت استعجلت و ظلمت عبدالرحمن و انا ظلمته قبلك السالفه طلعت غير و اذا تبي تسأل احد عنها اسأل بنتك سعاد
الكل انصدم
و مشت و وقفت و رجعت: اعتذر لعبدالرحمن و اذا ما اعتذرت مو من صالحك
و بعصبيه و بنظرات حاده: كم واحد غلط من الجالسين و عمرك ما طردت احد بهذا الشكل طردته من العايله و الحلال و كل شي وهو الكل بالكل هنا .. اعتذر له احسن لك
و طلعت
و قابلت بوجهها
ريم و وعد
وفاء نزلت راسها
ريم: خبيتي مكانك عني و عن وعد ليش
وفاء: كنت احتاج اجلس لحالي
وعد: والحين
وفاء: احتاجكم انتو
ريم: امشي روحي لبيتنا الوضع متوتر دقايق و نلحقك
وفاء اشرت راسها يعني "طيب"
و مشت
_
بـ الحديقه
تولين جالسه ع الطاوله و تكتب و فجأة جت عيونها ع الارض و شافت اثار الدم و وقفت
و مو منتبهه للي يراقبها و متوتر
.. بتعب و همس: ارجعي مكانك .. لا تروحين
تولين نزلت و مسحت باصبعها اثر الدم و انصدمت انه فعلاً جديد قامت و صارت تتبع اثر الدم
.. خاف عليها: يارب لا ارجعي مكانك تكفيين
تولين دخلت المواقف و تتبع اثر الدم و فجأه صارت تمشي بخطوات سريعه
.. انصدم و نسى الم رجله و قاوم و قام بسرعه و صار يسحب رجله بسرعه و راح لها
وفاء طلعت من القصر
و شافت عبدالرحمن و امه جايين من بعيد يمشون مع بعض
تولين راحت و وقفت بصدمه عند سيارة عادل و مشت بسرعه و فتحت الباب
و بثواني جاء و حضنها من ورى و سحبها
و فجأه انفجرت السياره و طارت تولين و الرجال اللي كان وراها و طاحوا بالارض و السياره كانت شابه نار قويه
وفاء صاحت بخوف و جلست بالدرج و غطت راسها
عبدالرحمن واقف من بعيد و شاف الموقف و شاف اللي طاروا و طاحوا بالارض
ام عبدالرحمن مسكت يده و بصوت مبحوح: يمه بنتي يمه
عبدالرحمن فك يدها و مشى بسرعه
طلعوا الكل من القصر
وفاء يدينها ترجف دقت ع الاسعاف و قامت و نزلت بسرعه و راحت ورى عبدالرحمن و مسكته
عبدالرحمن مو مستوعب و لف و شاف وفاء و بخوف: وفاء تولين ماتت
وفاء خايفه و اشرت براسها لا: لا لا تروح لها الحين يجي الاسعاف
الكل واقف مصدوم
عادل نزل وهو يشوف سيارته تحترق و راح لعبدالرحمن و يناظر للي طايحين بعيد عنهم و بخوف: منهم
وفاء ساكته و تناظر بنظرات حاده
عبدالرحمن بهدوء: تولين
عادل راح لها يركض و انصدم من شكلها و المنظر و الدم وقوة الدخان و بصراخ

 قراءة الرواية كاملة

الرواية نشر منها أكثر من 900 جزء حتى الآن يمكنك قراتهم عبر حساب الكاتب وفاء القحطاني على إنستغرام: @novel11_
google-playkhamsatmostaqltradent