البارت السابع والثامن من رواية ينتهي وقت الغرام ويستخير احساسي "وعد وسيف"، وهي رواية رومانسية حزينة، للكاتبة سارا بنت
محمد، ويمكنك قراءة الحلقات السابقة عبر الروابط التالية:
- الحلقة 1 الأولى من رواية وعد وسيف
- الحلقة 2 الثاني من رواية وعد وسيف
- الحلقة 3 الثالثة من رواية وعد وسيف
- الحلقة 4 الرابعة من رواية وعد وسيف
- الحلقة 5 الخامسة من رواية وعد وسيف
- الحلقة 6 السادس من رواية وعد وسيف
البارت السابع من رواية ينتهي وقت الغرام ويستخير احساسي
دفتــه بكل قوتها على السرير
وراحت تركض ودقات قلبها تتسارع
فجــأه طفت الأنوار وصارت تتلفت
بخــوف ، حست بحركة من وراها
ركضت واصتدمت رجلها بطرف الطاوله
مسكتها بألم وهي تمسح عليها
وتكتم صراخها عشان مايسمعها
مشت وهي تعرج متوجهه للباب
لكن جسمها اصتدم بكتفه
وشهقت بخوف منه '
'
بمكان ثاني ..~
وبتحــديد في احدى القرى
في بيت قديم جداً وصغير '
'
زادت أهاته بتعــب
وصار ينادي بأسمها : وعءءد
وعععد ويينك يييياا وعددد
توه بيقوم لكن غمــض عينه
بألم : ااااااخخ ظهري اخخخ
بكى بطفوليه : وععععـءءد
وععععـءءدد وييينك اهئ
جسمي يعورني وكللء شي
يعورنيييي وعءءد وينك ؟
أنسدح ويتنفس بسرعه
حاول بكل جهده يتنفس
لكن بلا جدوه ارتخت يده
وتلاشت بحت صوتـه وهوا يناديها
لين ماعم الهـدوء على ارجاء الغرفــه
وهوا يلقط انفاسه الاخيره ...
البارت الثامن من رواية ينتهي وقت الغرام ويستخير احساسي
عند وعد ..~
--
شهقــت بخوف منه
ورفعت نظراتهـا له
كان الظلام منتشر وماعرفت
تحدد ملامح وجـهه او تميزها
غمضـت عيونها برجفه وهي
تحس بأنفاسـه اللي تلفح بوجهها
حاولت تفلت منه لكنه كان يشدها
له اكثـر ويلصق جسمها بجسمه
--
بعد مرور ثـوآني معدوده ..~
انفتحت الكهربـاء و اشتغلت كل الاضواء
اما هي صنمــت وهي تشــوف سيف
محاوط يـده على خصرها وشـادها له
اول ماطاحت عينه بعينها دفها بقرف
وبعصبيــه : انتتتتتي وش جابك هنا ؟
وعد نزلـت راسها وبهمس : انا وين
ضرب الجدار وصــار يصرخ : طلعييي
برا وشششش تسوين بـ شقتي انتي ؟
عضت طرف شفايفها بخجل
وبنفسها : الله ياخذك يا فارس
الله ياخذك على هالموقف
اللي حطيتني فيه " مشت وتوجهـت للباب "
اما هو لـف ينـاظرها بدون
ماينتبه على اللي كان داخل الشقــه
ويصورهم وهوا ناوي على شر
تنهـد بعد ماختفت من قدامه
ووجهه نظره لـ فارس اللي كان
بالزاويه ويراقبهم بصمت
راح عنده ومسكه من ياقته
وبحــده : انتتت شلون تجيييب البنت هنا ؟
ضحك فارس وبسخريه : ليش خايف
ان دانه تشوفها وتحســب
انهــا مع علاقة معــاك
سيف بقرف : تخسي تكون
مكان دانه ، بنــت الشوارع ذي
لايمكن افكر بعد اني اسوي معـاها
علاقه حتى لو بغيت اتسلــى
--
شهقــت بخوف منه
ورفعت نظراتهـا له
كان الظلام منتشر وماعرفت
تحدد ملامح وجـهه او تميزها
غمضـت عيونها برجفه وهي
تحس بأنفاسـه اللي تلفح بوجهها
حاولت تفلت منه لكنه كان يشدها
له اكثـر ويلصق جسمها بجسمه
--
بعد مرور ثـوآني معدوده ..~
انفتحت الكهربـاء و اشتغلت كل الاضواء
اما هي صنمــت وهي تشــوف سيف
محاوط يـده على خصرها وشـادها له
اول ماطاحت عينه بعينها دفها بقرف
وبعصبيــه : انتتتتتي وش جابك هنا ؟
وعد نزلـت راسها وبهمس : انا وين
ضرب الجدار وصــار يصرخ : طلعييي
برا وشششش تسوين بـ شقتي انتي ؟
عضت طرف شفايفها بخجل
وبنفسها : الله ياخذك يا فارس
الله ياخذك على هالموقف
اللي حطيتني فيه " مشت وتوجهـت للباب "
اما هو لـف ينـاظرها بدون
ماينتبه على اللي كان داخل الشقــه
ويصورهم وهوا ناوي على شر
تنهـد بعد ماختفت من قدامه
ووجهه نظره لـ فارس اللي كان
بالزاويه ويراقبهم بصمت
راح عنده ومسكه من ياقته
وبحــده : انتتت شلون تجيييب البنت هنا ؟
ضحك فارس وبسخريه : ليش خايف
ان دانه تشوفها وتحســب
انهــا مع علاقة معــاك
سيف بقرف : تخسي تكون
مكان دانه ، بنــت الشوارع ذي
لايمكن افكر بعد اني اسوي معـاها
علاقه حتى لو بغيت اتسلــى
- جميع الحقوق محفوظة للكاتبة سارا بنت محمد: x_rwaiahxs@
- لقراءة البارت التاسع والعاشر من الرواية أضغط هنا
- ولقراءة الرواية كاملة، فقط قم بالبحث في جوجل عن "رواية وعد وسيف في مدونة كلام كتب أو أكتب أسم الرواية في خانة بحث المدونة.