من
روايات إنستغرام، الفصل الخامس من رواية لو بات سهم من الاعداء في كبدي
مانال مني مانالتهُ عيناك للكاتبة سـارا بنت محمد، ويمكنك قراءة الفصول
السابقة عبر الروابط التالية:
الفصل الخامس من رواية لو بات سهم من الاعداء في كبدي
ماذا لو كنتِ الآن بجواري
و وجهك أقرب الأشياء إلي.
السـاعة السابعه صباحاً
استيقظت وهي تناظر جسدها وكيف كانت ثيابها ممزقه اخذت الشرشف وهي تلفه حوالينها وتتوجه للحمام " الله يعزكم " بعدت ملابسها عن جسدها فتحت المويه وهي واقفه تحته وتلامس بطنها بيدينها : انا لازم اجهضك لازم مـ بيك تعيش بوجعي انهرمت دموعـها وهي تتخيل مستقبلها و وجعها كيف يزيد يوم عن يوم متجاهله سبب تعذيب جسار لها وقفت المويه وهي تسحب روبـها خرجت ولاحظت ان مكيف الغرفه شغال ضمت يدينها وهي تحاول تدفي نفسها ، قاطعها دخول الخادمه وهي حامله الفطور : ماما هذا فطورك اليوم
ناظرتها بـ استغراب لاول مره ايلاس تحضر لها الفطور عكس كل مره : وينه جسار
وضعت الفطور على الطاوله : اليوم بيجي ضيوف وهو راح يجيبهم
ابتسمت آصال بنتصار وهي تناظر ايلاس تقدمت لعندها وهي تقبل راسها وتضمها : احبك احبك
ايلاس ابتسمت لحركتها الطفوليه : ماما انتبهي انـتِ حامل
نزلت راسهـا بحزن : ايلاس يمكن تحليل الحمل المنزلي يكذب ، هزت راسها بـ لا وهي تطبطب على كتفها : ماما سوينا التحليل اربع مرات مستحيل يكذب بس لا تعلمين بابا جسار استأذنتها وخرجت وهي ناسيه انها تقفل الباب ، بينما آصال فـ اخذت لها فستان احمر مفتوح عند الصدر وكان يرسم جسمها رسم ناظرت نفسها بالفستان وكيف صاير بطنها يبان مع الفستان ابتسمت رغم كسرها وبدت توضع لها مكيب وتضبط شعرها بعد عده لحظات ، سمعت صوت جسار وضحكه مع الضيوف سحبت جلالها وصوت كعبها اللي يعلى المكان ناظر جسار للدرج بصدمه وهو يشوف آصال تتباهى بمشيتها وكيف كانت جمليه وما قدر يبعد انظاره عنها حتى وصلت لعنده وهي تقبل يدين ابوه وامها وقفت قبالها وهي تمثل الحب وتقبل راسه بينما جسار ما قدر يبعد انظاره عنها
استيقظت وهي تناظر جسدها وكيف كانت ثيابها ممزقه اخذت الشرشف وهي تلفه حوالينها وتتوجه للحمام " الله يعزكم " بعدت ملابسها عن جسدها فتحت المويه وهي واقفه تحته وتلامس بطنها بيدينها : انا لازم اجهضك لازم مـ بيك تعيش بوجعي انهرمت دموعـها وهي تتخيل مستقبلها و وجعها كيف يزيد يوم عن يوم متجاهله سبب تعذيب جسار لها وقفت المويه وهي تسحب روبـها خرجت ولاحظت ان مكيف الغرفه شغال ضمت يدينها وهي تحاول تدفي نفسها ، قاطعها دخول الخادمه وهي حامله الفطور : ماما هذا فطورك اليوم
ناظرتها بـ استغراب لاول مره ايلاس تحضر لها الفطور عكس كل مره : وينه جسار
وضعت الفطور على الطاوله : اليوم بيجي ضيوف وهو راح يجيبهم
ابتسمت آصال بنتصار وهي تناظر ايلاس تقدمت لعندها وهي تقبل راسها وتضمها : احبك احبك
ايلاس ابتسمت لحركتها الطفوليه : ماما انتبهي انـتِ حامل
نزلت راسهـا بحزن : ايلاس يمكن تحليل الحمل المنزلي يكذب ، هزت راسها بـ لا وهي تطبطب على كتفها : ماما سوينا التحليل اربع مرات مستحيل يكذب بس لا تعلمين بابا جسار استأذنتها وخرجت وهي ناسيه انها تقفل الباب ، بينما آصال فـ اخذت لها فستان احمر مفتوح عند الصدر وكان يرسم جسمها رسم ناظرت نفسها بالفستان وكيف صاير بطنها يبان مع الفستان ابتسمت رغم كسرها وبدت توضع لها مكيب وتضبط شعرها بعد عده لحظات ، سمعت صوت جسار وضحكه مع الضيوف سحبت جلالها وصوت كعبها اللي يعلى المكان ناظر جسار للدرج بصدمه وهو يشوف آصال تتباهى بمشيتها وكيف كانت جمليه وما قدر يبعد انظاره عنها حتى وصلت لعنده وهي تقبل يدين ابوه وامها وقفت قبالها وهي تمثل الحب وتقبل راسه بينما جسار ما قدر يبعد انظاره عنها
- جميع الحقوق محفوظة للكاتبة سارا بنت محمد: x_rwaiahxs@
- لقراءة الفصل السادس من الرواية أضغط هنا
- ولقراءة الرواية كاملة، فقط قم بالبحث في جوجل عن (رواية لو بات سهم من الاعداء في كبدي في مدونة كلام كتب) أو أكتب أسم الرواية في خانة بحث المدونة.