من روايات إنستغرام، الفصل الثالث من رواية لو بات سهم من الاعداء في كبدي مانال مني مانالتهُ عيناك للكاتبة سـارا بنت محمد.
الفصل الثالث من رواية لو بات سهم من الاعداء في كبدي
ورؤية مبسمك وكٲنني ملكتُ
ما ملكت ملوك الممالك كلها.
صرخت بألم من حسّت فيه يسحب يدينها لخلف
ظهرها ويشدها لجسـده : اسوي فيك اللي ابيه سامعه هزت راسها بـ الإيجاب وكان الخوف مسيطر على قلبها ونظرهـا مثبت على يدينه اللي تحمل اداه حاد وكأنـها عارفه مصيرها كيف راح يكون مسكها من شعرهـا وهو يمرر اصبعه على شفايفها قرب لإذنها وهمس عندهـا : شرايك تفصخين
ارتجفت كل خليـه بجسمها وهـي تحاول تفلت من قبضه يـده اللي كانت اكبر منهـا ، شد على شعرهـا وهو يبعـد ملابسها عن كتفهـا : لا تحاولين تهربين مني يـ آصـال نـاظر شفايفها وهو يبتسـم بخبث : اذا ما ودك تفصخين انا افصخك اخـذ الحبل من الطاوله وهو يربط رجلينها بـ مسند السرير ناظرهـا بخبث تقدم لعندهـا وهو يغلق فمها ضحك جسار بـ اعلى صوته وهو يسمـع انينها قبل عُنقهـا بعنف ابتعـد عنها وهو يبعد ملابسها عن جسدهـا و انتبه لاثار الضرب وكيف صار جسدهـا منعدم تماماً بينما آصـال فـ ارخت راسهـا على الوساده بضعف وقله حيله زفر جسار وهو متقرف من جسدهـا ، التفت وهو يعطيها ظهره : انتِ عارفه ليه اعذبك نزلت دموعهـا الحارقه على خدها الناعم و صرخ بـ اعلى صوته وهو يكرر سؤاله : عارفه صح !!! هزت راسها بـ النفي ، اخـذ الحزام من الطاولـه وهـو يرفعه لناحيتها وكرر نفس السؤال لـ آصـال ، اخـذت نفس عميق وهي عارفه بـ اللي راح يحصل لها بـ ذا الوقت فـ بدّي جسار يعنف جسدهـا من غير رحمه وانين آصال اللي بدا يزداد مع كل ضربه يضربها فيها جسار اسم على مسمى شديد الجرأه القوي الذي يأسر الخصم ويغلبه توقف جسار من لما فقد صوت آصال اللي انقطع فجـاه ناظر الدم اللي خرج منهـا من قوه الضرب رمى الحزام على الارض وهو ينادي الخدامه : ليلاس اقفلي الباب والصبح اعطيها ملابـس من ملابسك وراح يجون ناس بكرا ابي كل حاجه مضبوطه سامعه !!
ليلاس : ان شاء الله ، تركها جسار وهو يتوجه للمسبح اما ليلاس فـ ناظرت آصال وكيف كانت ملابسهـا متمزقة وشعرهـا الاسود الحرير مغطي وجهها ناظرتها بنظره انكسار على وضعها وتفكر كيف تنقذ آصال من يدين جسار
ظهرها ويشدها لجسـده : اسوي فيك اللي ابيه سامعه هزت راسها بـ الإيجاب وكان الخوف مسيطر على قلبها ونظرهـا مثبت على يدينه اللي تحمل اداه حاد وكأنـها عارفه مصيرها كيف راح يكون مسكها من شعرهـا وهو يمرر اصبعه على شفايفها قرب لإذنها وهمس عندهـا : شرايك تفصخين
ارتجفت كل خليـه بجسمها وهـي تحاول تفلت من قبضه يـده اللي كانت اكبر منهـا ، شد على شعرهـا وهو يبعـد ملابسها عن كتفهـا : لا تحاولين تهربين مني يـ آصـال نـاظر شفايفها وهو يبتسـم بخبث : اذا ما ودك تفصخين انا افصخك اخـذ الحبل من الطاوله وهو يربط رجلينها بـ مسند السرير ناظرهـا بخبث تقدم لعندهـا وهو يغلق فمها ضحك جسار بـ اعلى صوته وهو يسمـع انينها قبل عُنقهـا بعنف ابتعـد عنها وهو يبعد ملابسها عن جسدهـا و انتبه لاثار الضرب وكيف صار جسدهـا منعدم تماماً بينما آصـال فـ ارخت راسهـا على الوساده بضعف وقله حيله زفر جسار وهو متقرف من جسدهـا ، التفت وهو يعطيها ظهره : انتِ عارفه ليه اعذبك نزلت دموعهـا الحارقه على خدها الناعم و صرخ بـ اعلى صوته وهو يكرر سؤاله : عارفه صح !!! هزت راسها بـ النفي ، اخـذ الحزام من الطاولـه وهـو يرفعه لناحيتها وكرر نفس السؤال لـ آصـال ، اخـذت نفس عميق وهي عارفه بـ اللي راح يحصل لها بـ ذا الوقت فـ بدّي جسار يعنف جسدهـا من غير رحمه وانين آصال اللي بدا يزداد مع كل ضربه يضربها فيها جسار اسم على مسمى شديد الجرأه القوي الذي يأسر الخصم ويغلبه توقف جسار من لما فقد صوت آصال اللي انقطع فجـاه ناظر الدم اللي خرج منهـا من قوه الضرب رمى الحزام على الارض وهو ينادي الخدامه : ليلاس اقفلي الباب والصبح اعطيها ملابـس من ملابسك وراح يجون ناس بكرا ابي كل حاجه مضبوطه سامعه !!
ليلاس : ان شاء الله ، تركها جسار وهو يتوجه للمسبح اما ليلاس فـ ناظرت آصال وكيف كانت ملابسهـا متمزقة وشعرهـا الاسود الحرير مغطي وجهها ناظرتها بنظره انكسار على وضعها وتفكر كيف تنقذ آصال من يدين جسار
- جميع الحقوق محفوظة للكاتبة سارا بنت محمد: x_rwaiahxs@
- لقراءة الفصل الرابع من الرواية أضغط هنا
- ولقراءة الرواية كاملة، فقط قم بالبحث في جوجل عن (رواية لو بات سهم من الاعداء في كبدي في مدونة كلام كتب) أو أكتب أسم الرواية في خانة بحث المدونة.