إعلان الهاتف

رواية تعال ضم الضلوع وطيب الخاطر الحلقة السادسة عشر 16 - روايات ريناد

روايات ريناد من إنستقرام، رواية تعال ضم الضلوع وطيب الخاطر الحلقة 16،
 ويمكنك القراءة الحلقات السابقة عبر الروابط التالية:
  1. الحلقة 1 و2 و3 من رواية تعال ضم الضلوع
  2. الحلقة 4 و5 و6 من رواية تعال ضم الضلوع
  3. الحلقة 7و 8و و9 من رواية تعال ضم الضلوع
  4. الحلقة 10 و11 و12 من رواية تعال ضم الضلوع
  5. الحلقة 13 و14 و15 من رواية تعال ضم الضلوع

البارت السادس عشر

ابتسمت بفرحه وجلست جنبه والابتسامه على وجهها
ابو ريان:.عندك شي تبين تقولينه؟
ميعاد ابتسمت وهزت راسها بالنفي
ابو ريان:.متاكده مافي شي براسك؟
ميعاد بحب نطقت:.احب وجودك بالبيت
والفرح يدخل قلبي اذا شفتك قاعد معي وتسولف
يبه لا تتاخر لاني اطفش لحالي
ابو ريان:.والله ما ودي اطلع وأفارقك بس تعرفين
ميعاد لمست يده:.باقي يدك توجعك يبه؟
ابو ريان ابتسم بحنيه:.واذا قلت لك توجعني وش تسوين
ميعاد بخوف:.يا عمري جعلها فيني ولا فيك الحين
بجيب الكريم وانت يبه ارتاح لا تتعب نفسك انا بسوي كل شي
ضحك بصوت عالي واخذ يدها وطبع قُبلته الحنونه
عليها:.انا بخير يكفيني من هالدنيا اني اشوفك حولي
وبكل صحتك وانا صرت كبير بالسن اي شي يتعبني
بس اذا شفتك بصحتك ارتاح
ميعاد دمعت عيونها:.وانا ابيك تكون مرتاح وراحتي اذا شفتك بخير
اخذها بحضنه ومسح على شعرها بحينه:.انا بكون قوي باذن الله وببقى معك حتى ازوجك واتطمن عليك
ميعاد مسحت دموعها وبرجفه:.انا ما بتزوج
بكون معك وأهتم فيك حتى اخر لحظه واذا تزوجت
ابيك تسكن معي لاني ما برتاح
ابتسم على حنيت بنته اللي تشبه امها تذكر زوجته
وهز راسه وهو يبتسم لها
وميعاد ابتسمت وكانت هاللحظات الأحب لقلبها
يكفيها من الدنيا ضحكه من ابوها ،
،
،
وصل وليد على المكان اللي حدده يوسف جلس وهو يراقب المكان ويتطمن ان كل شي نظيف
يوسف:.انتبه الكرسي اللي جنبك فيه واحد استفرغ عليه
وقف وليد بقرف ووجهه عليه تعابير الانزعاج
ومسح يده وبغضب:.انا اقولك تعال البيت لكن انت
قاطعه:.المكان نظيف تطمن اجلس وبعدين لمتى
بتكون كذا ترا مو كل شي يجي على كيفك
وليد:.على الاقل ما يكون مكان مو نظيف!
يوسف تكلم ووضح بصوته التعب:.ابوي تعبان ولكن إجازتي خلصت وكان لازم ارجع
وليد:.يوسف ليش ما تخلي عمي يجي لرياض؟
يوسف:.ابوي مستحيل يسمع الكلام وهو اساسا
ما يحب الرياض
وليد:.الله يعينك وش بتسوي طيب؟
يوسف:.مافي شي اسويه ممكن اخذ اجازه وارجع لهم
وليد:.طيب رحت لامك ولا ؟
يوسف:.كلمتها قالت معها عزيمه وكل خالاتي بالبيت
وليد:.طيب روح البيت ارتاح ونام واذا صحيت نطلع
نتعشى انت الحين اكيد تعبان ،
،
،
عند منيره كانت تقرا عليه وتحط هلى جبينه الكمادات
والدموع بعيونها والعجز يقتلها كام يهلوس باسماء كثيره
من ضمنها اسم يوسف مسح وجهه وهي تبكي بالم
على حاله:.الله يشفيك ويعطيك العافيه لا توجع قلبي يابو يوسف
كان يتحرك من شده الالم ويمسك يده بوجع
وقفت وهي مستحيل تشوفه يتوجع قدامها
واخذت عبايتها ولفت طرحتها وطلعت لبيت ابو ريان
  • ويمكنك متابعة الكاتبة عبر حسابها على إنستقرام عبر الضغط على هذا الأسم هنا: rawayatzx@
ولقراءة باقي بارات الرواية، فقط قم بالبحث عن أسم الرواية في خانة البحث على مدونة كلام كتب، للقراءة والتحميل.
google-playkhamsatmostaqltradent