إعلان الهاتف

قراءة رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد - الفصل الخامس

للتذكير يجب أولًأ قبل قراءة الفصل الخامس، قراءة الفصل الأول والثاني والثالث والرابع من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة السعودية وعد، ويمكنك قراتهم عبر الروابط التالية:
  1. قراءة الفصل الأول
  2. قراءة الفصل الثاني
  3. قراءة الفصل الثالث
  4. قراءة الفصل الرابع

 ثم أكمل الفصل الرابع من الرواية في هذا الموضوع، وكما وضحنا من قبل أننا نشاركم في كل فصل ثلاث بارات آي ثلاث أجزاء، وكنا وقفنا عند البارت التاسع في الفصل الثالث فإليكم البارت العاشر والحادي عشر والثاني عشر، وأيضًا إذا أردت تحويل الرواية إلى ملف pdf أخبرنا في التعليقات.

قراءة رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد - الفصل الخامس
رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد
 

البارت الثالث عشر من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد

« عند لُجين وحـمزه »
كـانوا فيه كـافيه ولُجين ماسكه يد حمّزه
حمّزه بخبث : لُجين أشتقتت لكك كثير شرايك نرُوح بيتي نسّهر فيه ؟
لُجين بدلع وحُب : أكيد يقلبي يلا
حمّزه دفع الفلُوس وحط يده ورا ظهر لُجين ومشووا
« عند حُور وعبدالعزيز »
حُور : يمه هو مو موجود بس لا تقولين حق جدي
أمينه : تمام يلا تبّين شي بسكر جدك جاء من قسم الشرطه
حُور : تمام يمه سلام
عبدالعزيز بجديه : ترا هذي المُكالمه بس وخلاص مافي إتّصال ثاني
وأخذ الجـُوال من يدها وشال الخط منها ورمى الخط بعيد عن البيت ورجع لها كان بيتكلم بس سكت يُوم شاف حُور عطته بوسه وطلعت تجري للغرفه .
« بعّعد ساعتيين »
رنّ جرسس البيت وحُور كـانت تغني وترقص فـكرته عبدالعزيز ويبي يقهرها وظلت ترقص أكثـر وتغنّي بصُوت عـالي تنرفزت صاار الجرس يرنّ ربع ساعه قاعد يرن خلعت السمّاعه ورمت الجوال عالكرسي و وراحت فتّحت البـاب بعصبية
حُور بعصبيه : معـ.......
سكتت يُوم شافت بنت غريبه واقفه ولبسها قصير يكشف نص جسمها وشعرها كيرلي وحاطه فُل ميكب وشنطتها على يدها وبغُرور تكلمت ......: وين عبدالعزيز ؟!.

البارت الرابع عشر من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد

حُور بإستغراب : مين أنتي ؟!
لينا بقرف : شكلك الخدامه ماتعرفين انا مين اقول خليني ادخل
حُور بعصبيه : هييي أحترم نفسك شدخل الخدامه ووين تدخلين أنشالله اعرفك أنا !
لينا بعصبيه زايده : اقولل بعديي عن طريقي
لينا دفت حُور ودخلت : عزيز عزيز يقلبي وينك ؟
في هـالوقت عبدالعزيز كان طالع عـالسلم شاف الباب مفُتوح أستغرب وجاء في باله أن حُور هربت بسرعه طلع ودخل شاف نينا واقفه وقاعده تنادي عليه وحُور ماسكه يدها بألم
عبدالعزيز بعصبيه : ليناااااا من قال لككك تجينن كم مرهه قلتلك لا تجينن هالبيتتت ماتسمعين الكلام ليششش !!
حُور بدموع : عبدالعزيز هذي البنت جات وخبطت الباب قلتلها انتي مين قالت ان انا الخدامه ومااعرف شي ودفتني ويدي عورتني
لينا بتُوتر : عـعبدالعزيز مـمن هذيي ؟
عبدالعزيز بقهر : مالك دخـل
لينا بدموع : تمام يا ععبدالعزيز انا بمشي وشكراً لانك صارخت علي بسبب هذي
وشاورت على حُور
عبدالعزيز تنهد : لا تروحين نامي هنا الليله هذي لان أحنا في نص الليل وماتعرفين شباب هاليومين
لينا بفرح حضنته : شكراً
بعدين بعدت عنه : وين غرفتي بدخل أبدل ملابسي
عبدالعزيز شاور على غرفة حُور : هذي هي روحي يلا بدلي
حُور كانت في ذهول من الموقف وكـكيف خلاها تنام بغرفتها لينل راحت الغُرفه
حُور بقهر : وين بنامم اناا اذا هي بتنام بالغرفه
عبدالعزيز : عالأرض !
حُور انصدمت : نـعـععمم !!
عبدالعزيز مشى ونام عالكنبه : ماابي وجع راس
حُور انقهرت منه وراحت نامت بالأرض كانت بارده بس ماتكلمت
حُور بنفسها : يالله بارده مب قادره استحمل برددد.
« عند لُجين »
كانت نايمه عالسرير وماسكه جوالها تكلم حمزه ومبتسمه
حمزه : لُجين صوريلي نفسك اشتقت لملامحك ولكل شي فيكي
لُجين : بس كذا من عيوني
وقامت عدلت نفسها وعدلت شعرها وحطت ميكب وصورت له حمزه شاف الصوره وسوا لها حفظ في ألبوم الكاميرا

البارت الخامس عشر من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد

« الصُبح الساعه ٩:٠٠ عند حُور وعبدالعزيز »
- - -
حُور بتعب وتكح بصُوت عالي صحت لينا وعبدالعزيز عبدالعزيز نزل لمقام حور وحط يده ورا ظهرها ولينا غارت
حُور بتعب : جسسمي يعورني !
عبدالعزيز : خلك هنا بُروح أجيب لك دوا وأرجع
نزل عبدالعزيز عشان يجيب لحُور دوا
لينا بقهر : وايدد شاطره بالتمثيل لكن عبدالعزيز يحبني انا وانتي مجرد بنت عاديه بالنسباله لا راحت ولا جات
حُور طنشتها لان هي مب قادره ترد عليها من كثر التعب "بعد ١٠ دقايق"
جاد عبدالعزيز ومعاه الدوا وعطاه حق حُور وقالت للينا تسوي شي دافي حق حُور
لينا بعصبيه : عبدالعزيز انت مستوعب وش تقول انا اسوي لهذي شي خلها تقوم بنفسها يععع
ودخلت الغرفه عبدالعزيز قام سوا حق حُور وطلعت وشربها
حُور دمعت : عبدالعزيز شكراً واسفه اني سببت مشاكل لك ولحبيبتك
عبدالعزيز بإستغرب : العفو لكن من حبيبتي !.
حُور رفعت حاجبها : لينا ؟
عبدالعزيز ضحك : لينا مو حبيبتي
حُور : جد والله امس قالت
عبدالعزيز : هي مُجرد صديقه بالنسبه لي
طلعت لينا وهي متزينه
لينا بدلع : عبدالعزيز خلنا نطلع مع بعض من زمان يوم طلعنا كان من شهر او اسبوعين
عبدالعزيز ناظر حور : تعالي معانا يا حور
لينا برفض : مب هي مريضه لا تيجي معانا
حُور بأبتسامه لعبدالعزيز : روح انت وانا بكون بخير
عبدالعزيز قام ولبس وطلعوا
حُور بزعل : افف تركني وطلعع يالله يعني يحبها ويكذب علي افف !! ليش انا شاغله بالي فيه اه يا جسسّمي
حور قامت بتعب ودخلت الغرفه نامت عالسرير .
« عـند المجُهولين »
 - - -
المجهُول 1 بعصبيه : متى يجي اليُوم اللي أشوف فيه أخبار وفاة عبدالعزيز
المجهُول 2 بتنهيده : بيجي اليُوم وتشوف الخبر هذا بس انت لا تستعجل اصبر الصبر جميل
المجُهول 1 : بنشوف.


تابع الكاتبة وعد على الآنستاجرام

تنشر الكاتبة السعودية (وعد) يومياً أجزاء من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك، وأيضًا سوف تشاركنا الكثير من روايات انستقرام في المستقبل بإذن الله، ويمكنك متابعتها عبر الرابط التالي:
أو كتابة أسم المستخدم هذا: (rwieou) في البحث عبر تطبيق instagram
google-playkhamsatmostaqltradent