إعلان الهاتف

رواية في حكيها لذه - روايات روز

الصفحة الرئيسية
إليكم رواية في حكيها لذه وفي صمتها موت، فيها الجمال وصادق الحب فيني للكاتبة السعودية روز، من مدونتنا كلام كتب للقراءة والتحميل، رواية في حكيها لذه من أفضل الروايات الإلكترونية التي نشرت عبر حساب الكاتبة والفنانة روز، ولكي لا اطيل عليكم إليكم بارت الرواية، وأيضًا ستجدون في اسفل الموضوع رابط الرواية كاملة ورابط الكاتبة على الانستغرام.

رواية في حكيها لذه - روايات روز
رواية في حكيها لذه - روايات روز

البارت الأول (شخصيات رواية في حكيها لذه)

عائلـة فايز ابو عزوف ؛
عـزوف ٢٢ سنـه
عريـب ٢٠
انـس ١٨ . .

عائلة ناصر العبدالله " ابو فارس "
من زوجته الأولى :
فـارس ٣٢ سنه
سلمـان ٣٠ سنـه

من زوجته الثانيه ؛
راكـان ٢٥
بشـرى ٢٣
وفـاء ١٩ .
.

صالح العبدالله " اخو ابو فارس "
وجدان ٢٥
رائـد ٢٤
الجـازي ٢٠
ترف ١٧

اخوهم فهد العبدالله
بنته انسـام ١٩ سنـه
توّفى بحادث سيّاره هو وزوجته
لما كان عمر انسام ٦ سنوات ، وتربت عند جدتها .


خــالات فـارس وسلمان ؛
الكبيره امينـه :
عندها بنتين
ساره ٢٥ سنه
هند ٢٣سنه .
. .
- الوسطى مريـم :
عندها بنت
امل ٢٠ سنه .
.
- الأخيره مشـاعل .


البارت الثاني من رواية في حكيها لذه وفي صمتها موت، فيها الجمال وصادق الحب فيني

عزوف : وبعدين مع هالموضوع ؟ اتوقع انا ادرى بمصلحة نفسي ، وانا اجي معاكم عشان اساعدكم ، لأني اخاف عليكم
ابوها : كفو بنيتي ، هذا العشم
عزوف : كفوك الطيب ، يالله بنرجع
طلعت هي وابوها وعطاها مفتاح السياره وشغلتها وركب جنبها ، وامها تنهدت على حالها : ولد مو بنت ، الله يهديها.
راحت وركبت معاهم وشغلت السياره عزوف ومشت بهدوء لين وصلت للخط السريع ، ومشت آخر سرعه وامها صرخت خايفه : يابنــت ، هدي ، لاتجيبين خبرنا ياقليلة الأدب
عزوف هدت السرعه وقالت بضجر : لاحول ولا قوة الا بالله ، يمه خليني امارس هوايتي المفضله ، احمدي ربك مادخلتك بالطعوس ووريتك التفحيط على اصوله
ابوها : كفو بنيتي كفو ، طيري لايوقفك الا بيتنا
عزوف : الله لايحرمني من تعزيزك
شافوا دوريه والضابط واقف وأشر لها توقف ، ووقفت عنده وماناظرت فيه.
الضابط : الرخصه لو سمحتي
عزوف ناظرت للمرايا وعدلت نقابها وعصب الضابط : قلت الرخصه
ناظرت فيه بنص عين : طيب لاتصارخ ، مامعي رخصه
الضابط : مامعك وتسوقين ، انزلي بسرعه
ابو عزوف مد له رخصته : عيّن خير ياولدي هذي رخصتي وبنتي انا تعبان و سامح لها تسوق عني
الضابط : بصفتك ايش تسمح لها ، النظام نظام ومضطرين نعطيك مخالفه
كتب لها المخالفه ورزها بوجهها واخذتها مكشره : يالله تبي شي بعد ؟
الضابط : اقول انزلي لانزلك بالسجن
ام عزوف : يافشلتنا عند الناس ، يابنت انزلي
عزوف : طيب تكفى ياضابط بيتنا قريب خلني اكمل له تكفى ، انخاك
الضابط سكت وكملت عزوف : تكفى يا
ناظرت لأسمه اللي على بدلته وكملت : يافارس ، تكفى !
فارس شاف ابوها وحن عليه واضح انه فعلاً تعبان وانهم معتمدين على بنتهم قال بهدوء : توكلي على الله وانتبهي
مشت عزوف لين وصلت للبيت ونزلت وكان اخوها " انـس " واقف عند الباب وعصب لما شافها تسوق ، انتظرها لين تنزل وراح لها وكان معاه عصا وضربها بقوه وشهقت : آخخخ ياحيوان
انس : كم مره قلتلك لاتسوقين
عزوف سحبت منه العصا وضربته وهرب ، وصرخت : كيفي مالك شغل ، وقح
دخل انس للبيت ودخلت وراه عزوف معصبه : اوريك مسوي نفسك رجال علي ، هين
شمت ريحة طبخ وانسدت نفسها : عريـب ، وش طابخه ؟
عريب : اندومي
عزوف : هذا اللي شاطره فيه
عريب : اجل تبيني مثلك اقشر ذبايح ، لاحبيبتي انا بنت مو قصاب
عزوف : ليتك مثلي بس تبطين
عريب طلعت : اقول بروح اذاكر افضل لي ، اخاف ارسب مثل بعض الناس الله لايقولها
عزوف : يقالك بتقهريني الحين ، اي دونت كير والله
عريب : انتي اكبر مني وتدرسين ثنوي وانا جامعه ، ياربي لاتبلانا بنفوسنا ولا بعيالنا بعدين
عزوف : اي دونت كير كير كير ، تصبحون على خير


من روايات روز أيضًا يمكنك قراتها عبر مدونتا كلام كتب: 


البارت الثالث من رواية في حكيها لذه وفي صمتها موت، فيها الجمال وصادق الحب فيني

عائلـة فايز ابو عزوف ؛
عزوف ٢٢ سنـه
عريـب ٢٠
انـس ١٨
.
يوم الأحد الساعه ٧:٣٠ الصبح ؛
كانوا جاهزين انس وعريب وينتظرون عزوف ، تأخرت عليهم وهذا طبعها كل يوم ، تنام لآخر لحظه وتجهز نفسها بخمس دقايق ، كانوا واقفين على نار وينتظرونها ، نزلت بخطوات ثقيله شايله شنطتها على ظهرها وتسكر ازارير مريولها ، وشعرها مفتوح والبكله بفمها ، ربطته فوق بهدوء ينرفز.
عريب عصبت : تأخرت على اختباري ياحيوانه !
انس : ترا اقسم بالله اسحب عليك وامشي
عزوف : لحظه ، نسيت اخذ قلمي
رجعت لغرفتها ، عريب وأنس وصلوا لمرحله ماتنوصف من القهر ، طلعوا من البيت ناوين يمشون ويتركونها.
وقفوا عند السياره ، انس يدور المفتاح مالقاه ، سمعوا صوت الباب يتسكر ، وخطوات عزوف تقرب لهم ، التفتوا لها ، ولوّحت لهم بمفتاح السياره : تدورون هذا ؟ كنت عارفه انكم خاينين.
ركبوا وأنس وصل عزوف لمدرستها ، نزلت ووقفت للباب قلبها يرجف كالعاده وكل ماتتذكر انها بتقابل بنات اصغر منها بكثير ، صحيح ان شكلها صغير ومايوحي ان عمرها ٢٢ ، لكن تبقى غصه بقلبها اذا تذكرت ان البنات اللي كبرها على مشارف تخرج ، وهي للحين ترسب وتحمل وتعيد..
تسلحت بالقوّه ورسمت قناع الشر على وجهها ودخلت ، نزلت عبايتها ولبست شنطتها على ظهرها ودخلت بكل ثقه.
كانت المديره واقفه عند البوابه وجنبها معلمات يفتشون الطالبات، انتظرت لين جاء دورها وفتشوها بضمير وصرخت المديره ناظرت لأيدين عزوف : وش هـذا
رفعت ايدينها عزوف : وشو ؟
المديره : براشيم !
عزوف : وخير ياطير اول مره تشوفين براشيم ؟
المديره رفعت عصاها بتضربها ورجعت عزوف خطوتين : لالا ، الا الضرب ، ترا ممنوع
المديره : ورافعه اكمامك بكل ثقه بعـد !
عزوف : يابنت الحلال انا راسبه مرتين بالمتوسطه ، ومره هنا ، خليني انجح تكفين ابي افرح قلب امي وابوي
المديره : فرحي قلوبهم بإجتهادك مو بالغش ، خوش والله ، وش فايدة الدراسه اجل اذا تبين تنجحين بالغش
معلمه : عزوف روحي غسلي ايدينك ماله داعي يكبر الموضوع ويوصل للحرمان ، بسرعه
عزوف : طيب
دخلت بهدوء والمديره وراها عشان تتاكد انها غسلته ، دخلت دورات المياه اعزكم الله وقعدت تغسل بالصابون وتفرك بقوه لين حمّر جلدها ، وراحت الكتابه.
اخذت مناديل ونشفت ايدينها وناظرت للمديره : معاك كريم مرطب ؟
المديره رفعت حاجبها : وماخذه الوضع ميانه بعد !
عزوف : يابنت الحلال مو دايم تقولين انك امنا واختنا الكبيره ، يعني الخوات ماياخذون اغراض بعضهم ؟ يعني معليش ناسيه المرطب حقي ، وايدي جفت من الصابون ، تكفين ياستاذه .
المديره : اهنيك على اسلوب الأقناع اللي عندك ، تعالي اعطيك

 

قراءة رواية في حكيها لذه كاملة 

  • يمكنك قراءة رواية في حكيها لذه كاملة عبر الرابط من هنا 
أو كتابة هشتاج الرواية هذا (#في_حكيها_لذه) في تطبيق إنستغرام، ويمكنك متابعة روايات روز عبر الرابط التالي:
 وأيضًا يمكنك متابعة حساب موقعنا كلام كتب على إنستغرام عبر الرابط التالي:
أو كتابة كلام كتب في محرك البحث أو كتابة بالإنجليزي:
kalamkutib
 ومتنساش تشاركنا رأئيك في الرواية، وإذا أردت رواية معينة فقط أخبرنا في التعليقات بالأسم، وإذا أردت الفصل الرابع أخبرنا في التعليقات أيضًا.
google-playkhamsatmostaqltradent