إعلان الهاتف

رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد - الفصل السادس

للتذكير يجب أولًا قبل قراءة الفصل السادس، قراءة الفصل الأول والثاني والثالث والرابع والخامس من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة السعودية وعد، ويمكنك قراتهم عبر الروابط التالية:
  1. قراءة الفصل الأول
  2. قراءة الفصل الثاني
  3. قراءة الفصل الثالث
  4. قراءة الفصل الرابع
  5. قراءة الفصل الخامس

 ثم أكمل الفصل السادس من الرواية، في هذا الفصل (البارات من 16 إلى 20)، وأيضًا إذا أردت تحويل الرواية إلى ملف pdf أخبرنا في التعليقات.

رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد - الفصل السادس
رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة السعودية وعد

 البارت السادس عشر من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد

« عـند حُور »
صحـّت وماسمعت ولا صُوت عرفت أن هُم لسه ماجُم قامّت مِن عالسرير وراحت المّطبخ فتحت الثلاجة ماشفت فيها ولا شي تأففت وهي مرهه جُوعانه راحت فتحت التلفزيون سمعت صُوت بطنها
حُور بتنهيده : مافي حل غير أني ألبس العبايه وأنزل أجيب إندُومي
راحت دخلت الغُرفه ولبست العبايه وخذت فُلوس كانت جمب التلفزيون وخذت مفاتيح البيت ونزلت شـافت سوبر ماركت راحت له
حُور بإبتسامه : هلا لو سمحتي في اندوميي
العامل بإحترام رد لها الإبتسامه : أي تبين أي نُوع ؟
حُور بتفكير : في النودلز الكُوري !
العامل بأسف : والله أسف بس مافيه
حُور : عادي عادي خلاص جيب لي بالخضار
العامل : تمام دقيقه
أنتظرت حُور شوي وجاب لها الاندومي وعطته الفلوس وطلعت
حُور بجُوع : واخيراً بأكل !!
وراحت بدلت عبايتها ودخلت المطبخ وسوت لها الإندومي وراحت تشوف التلفزيون .
« عـند لُجين »
.
خلصّت لبس وسوت شعرها كيرلي ونزلت تحت
لُجين : يلا ماما تبين شي بطلع مع صديقاتي
أمّ لُجين : صايره تطلعّين كثير يبنت !
لُجين بتأفف وتكتفت : يمه عـعَادي وبعدين أحنا في أجـازه ؟
أمّ لجين : طيب يلا روحي المكان اللي تبينه ازعجتيني
لُجين ارسلت لها قبـله في الـهواء وراحت ركبت مع السّواق وراحت بيت حمّزه.


البارت السابع عشر من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد

« عنـد ليِنا وعبـدالعزيز »
.
ليّنا بكذب وهي تمسك يد عبدالعزيز : حبيبي امي وزوجها بيجون يعيشون عندي في البيت وانا ماابي أجلس معاهم ععَادي لو عشت معاك لين اشوف لي بيت ؟
عبدالعزيز بتنهيده : تمام بس بتقعدين بس أسبوع لا أكثـر
لينا بفرح : تَمام , ناكل ؟
عبدالعزيز : يلا .
« عند حُور »
.
حُور في نفسها وبتأفف : ياخي تّركني وطلع معاهاا أفف ملل شسُويي الحين مافي جـوال ولا شيي يالليل
قامت وغسلت الصحن وراحت وقفت بالشباك شـافّت الهواء قُوي فكت شعرها وتركته يطير مَع نسمات الهُواء وكانت قـاعَدة تغني بصُوت عالي بما أنّ مافي احد بهالشارع .
~بعد سـّاعه وربع~
جاء عبدالعزيز وكانت لينا ماسكه يده بسّرعة حُور دخلت جوا وقعدت على الكرسي كأنها مُو مهتمه لهم
عبدالعزيز راح لها وحط يده على جبينها عشان يشُوف حرارتها: تحسين بتعب ؟
حُور بعّدم إهتمام : لا لا عادي
لينا بقرف طالعت حُوور بعدين عدلت شعرها ووجهت نظرها لعبدالعزيز : يلا عزوز تبي شي بدخل أنام تعبانه جداً وكانت الطالعه حلوههه مراااا
عبدالعزيز أبتسم : سلامتك
ودخلت لينا
حُور : يلا انا بعد بنام
وبسرعه نزلت عالأرض وغطت نفسها ودمعت وبعد كم دقيقه نامت ونفس الشي لعبدالعزيز نام
.
.
~عند لُجين~
كانت تكلم صّديقتها ساره
ساره : بعد يا لُجين تكلمين حمزه ؟ تراني مُو مرتاحه له !
لُجين بتأفف : ساره حبيبتي كم مره قلتي هالكلام هو يحبني وانا أحبه ومستحيل يخدعني وبيجي يتقدم لي وبتشوفين
ساره بشك : بنشُوف
لُجين سكرت ونامت.


البارات الثامن عشر من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد

~الصُبح عند حُور وعبدالعزيز ولينا~
صحّت حُور أول واحدة وقامت غسلت وشـَها وفتحت التلفُزيون
عبدالعزيز بإزعـاج: هيي سكري التلفزيون أبي أنام !
حُور طنشته وكملت عبدالعّزيز قام وأخذ منَها الريمُوت وقفله
حُور شدته منه وقامت فتحته مره ثانيه
عبدالعزيز بتأفف : عنيدده طيرتي مَن عيني النُووم
حُور طلعت له لسانه بعدين عدلت نفسها : عبدالعزيز أبي أرجَع لاهلي أشتقت لهم مرهه بليزز
عبدالعزيز ببرُود : كم مره قلت لك لاتفتحين هالمُوضوع قدامي ؟ كم مره لاتعيدينه مره ثانيه واذا بترجعين بيُكون قريبب جداً
حُور نزلت رأسها : طّـيب
.
.~عنـّد حُور وعبّدالعزيز "بعد ساعه"
لينّا صحيت
ليّنا بدلع : عزُوز
حُور بقرف في نفسها : يعععع وش هالدلع الماصخ ؟
عبدالعزيز حبّ يقهُر حوُر : هلا يقلبي
لينا بجُوع : جُوعانه
عبدالعزيز لف وجـهه لحُور : قُومي سوي لنا فطُور
حُـور وقفت وبعصبيه : نعععم خيرر انشالله خدامه عندكُم اناا خلي هالبنت اللي قاعده جمبك تسُوي اكل يعع
عبدالعزيز عصّب وقام شدها من شعّرها وضربها كف ودخَلها الغُرفه وقفل عليها بالمُفتاح لينا أبتسمت عليِها
حُور ضربت الباب بقهر : عبدالعزيزز افتح انت اصلاً مو رجااال عشان تمد يدكك على بنتت
وقعدت على السرير وظلت تبكي وتتحسبن على لينا وعبدالعزيز.

البارت التاسع عشر من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد

~عنـّد حُور وعبّدالعزيز
لينّا صحيت
ليّنا بدلع : عزُوز
حُور بقرف في نفسها : يعععع وش هالدلع الماصخ ؟
عبدالعزيز حبّ يقهُر حوُر : هلا يقلبي
لينا بجُوع : جُوعانه
عبدالعزيز لف وجـهه لحُور : قُومي سوي لنا فطُور
حُـور وقفت وبعصبيه : نعععم خيرر انشالله خدامه عندكُم اناا خلي هالبنت اللي قاعده جمبك تسُوي اكل يعع
عبدالعزيز عصّب وقام شدها من شعّرها وضربها كف ودخَلها الغُرفه وقفل عليها بالمُفتاح لينا أبتسمت عليِها
حُور ضربت الباب بقهر : عبدالعزيزز افتح انت اصلاً مو رجااال عشان تمد يدكك على بنتت
وقعدت على السرير وظلت تبكي وتتحسبن على لينا وعبدالعزيز .
.~عنّد حُور وعبدالعَزيز
حُور محبُوسه بالغرفه وضامه رجُولها وقّـاعده تبكي
حُور ببكى ودموع قهر : هو يحبهاا ويكذبب علييي انا اكرهه اكرههه ابيي ارجعع لأهليي ماابي أجلس مع هذا مب رجالل
وقامت نامت عالسرير من كثر البكى
~بعّـد ٣ ساعات
صحَـت حُور وتنهدت ورجعّت شعرها لورى وتذكرت أمها وصارت تبكي وكانت تعيد ذكرياتهم معاها بالقصر
حُور بدموع : لازمم اهربب لازمم ياربب ساعدنيي يارب واقدر ارجع لأهلي

البارت العشرين من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد

~ عند لُجيِن
كَـانت جَالسه وتُحط مُناكيِر أتصّل فيِها حمَزه
حمزه : ياهلا بحلُوتي !
لُجين بأسف : حَمزه إذا بتّطلب أني بطلع معك مااأقدر اليُوم معُزومه عنّد صُديقه أمُي
حمزه بعصَبيه : خلاَص خلي صُديقه أمُك تنفعك !
وسَكر الخط بُوجهها تأففّت وحطَت الجُوال جنبّها ونزلت لأمُها
لُجين جلست عالكّنبه : يُمه يُمه
سَميِرة : نعـم ؟
لُجين خذت الريُموت حَق التّلفزيون : مَا أبـي أرُوح معَاكي
سمّيرة بغضَب : بتُروحين غصباً عنك !
لُجين بترجي : يمه ماأبي ارُوح
سمَيره : أقُول سكتيي وبتجيِن
لُجين تأففت .
~عنّد حـور السّاعه ٥ المغّرب
سمعّت صُوت البَاب ينفتح بسرعة قّامت وشافتِ عبدالعزَيز
عبدالعزيز بجديه جلس عَلى السرير : حُـور
حُور هزت راسها بمعنى "نعم"
عبدالعزيز بتنهيده : بتَرجعِين لأهلك !
حُور بسّعاده بكت : كذااب صحَ ؟ اقصدد تمزحح جّـد برجع لأهليي أخيراً
ونطت عليه وحضنَته , عبدالعزيز أستّغرب حركتها وقام بادلها كانت لينا مراقبه كَـل هّذا
ليَنا بصّدمه شهقت بصُوت خفيف وطلعت بالصالُون
ليِنا : يعنيي حُور عبدالعزيِز خاطُفها !
بسرعه خذَت جُوالها وتأكدّت أن عبدَالعزيز يتكَلم مـع حُور واتصلت
المجُهول : خير ليش تتصلين ؟
لينا بصُوت خافت : عبدالعزيز طِلع خَاطف البّنت
المجهُول حط يدَه على شعره : أهاا الحيِن فهمَت تمام سكري الحين
سكرت لينا وشافت عبدالعزيز طالع ومعاه حُور
عبدالعَزيز بجّديه لليِنا : أحنا رايحين مكّان وبعديِن نرجّع
لينا تُوترت : اهاا طيبب طيب
وسكتت.


تابع الكاتبة وعد على إنستغرام

تنشر الكاتبة السعودية (وعد) يومياً أجزاء من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك، وأيضًا سوف تشاركنا الكثير من روايات انستقرام في المستقبل بإذن الله، ويمكنك متابعتها عبر الرابط التالي:
أو كتابة أسم المستخدم هذا: (rwieou) في البحث عبر تطبيق instagram
 وأيضًا يمكنك متابعة حساب موقعنا كلام كتب على إنستغرام عبر الرابط التالي:
https://www.instagram.com/kalamkutib
أو كتابة كلام كتب في محرك البحث أو كتابة بالإنجليزي:
kalamkutib
 ومتنساش تشاركنا رأئيك في الرواية، وإذا أردت رواية معينة فقط أخبرنا في تعليق بالأسم.
google-playkhamsatmostaqltradent