إعلان الهاتف

رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك - الفصول الآخيرة

للتذكير يجب أولًا قبل قراءة الفصل الرابع عشر من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك، يجب قراءة جميع الفصول السابقة من الرواية، كاملة عبر مدونة كلام كتب للقراءة والتحميل، ويمكنك قراتهم عبر الرابط التالي:

البارت 59: من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد

عـند وعـّد
وصـَلها رعِد البِيت جـّات بتنزل مسّك يدها
وعِـد بإستّغراب : هيي أترك يـِدي بنزل !! رعِد عقّد حُواجبه : بتنزلين كِـذا وماراح تقـُولين أي كـَلمه ؟
وعـَد بلُطف : أحـّبك
وفتحّت باب السّياره بسـّرعه وهِي مستحيه
رعـَد ضحك : هبله
وحرك ومشى ومتوجهه للقصّر عنده -
~في البِيت عند وعـّد
دخـَلت وهِي فرحانه وتغني وماانتبهّت لشهَد اللي كانت تتابع التلفزيِون
شهِد بإستغّراب عقدت حواجبها : شفِيك ؟ لحقّتي تجين
وعـّد بفرح مسّكت المخده وصـارت ترقص : طلعع يحِبني مِـّثل مااحبه يا شههههههدددددددددددد
وصـّارت تغني بفرحه وتحس أن هِي أسعّد إنسَانه بالدنـُيا شهّد فرحت لفرحه صـّديقتها .
.
~عـّند رعـَد
بعـَد ماوصل القصّر نزل وعطَى مفّتاح سيارته حق الحـَارس عشّان يوديها مكَانها ودخـّل القصر ومـُو متوقع ان بكرا وعد بتـّرجع القصر , شـّافته رحـَاب راحت بسّرعه ناحيته
رحـّاب بسّعاده : وافقتتت ان هِي ترجعع لك صـّح !!
رعـّد هز راسَه وحـضنهها : اي يا أمِي اييي اخخ احبهااا جِداً
مِيرا جات وشّافتهم مبُسوطين : قولو انك وافقت صح ؟
رعِد بحمّاس : اي اي
مِيرا من كثّر الفـّرحه دمعت لانها حـَبت وعد أعتبّرتها أختها
مِيرا بسّعاده : خلنا نجِيب اكل من برا بطلب تمامم ؟
وافقوا وميِرا طلبت وصاروا ياكلـُون وهم فرحانين .
.
"نـّرجع للرائِد وراشد"
رائـِد تنهـّد بقـُوه وتوتر : تـرا عبدالعزيز ماسـُوا كِـذا من نفسّه !
راشّد بإستـّغراب : مافهـّمت وش تقصّد ؟
رائد : أقصـّد ان عبدالعزيز مخطُوف وهو مب اللي ارسل الرسـّاله اللي خطفـّته صديقته اللي تحبه عشـّان مايتزُوج حـُور وانا اعرف مكانهم بس تكفى عـَلم حُور ان عبدالعّزيز ماله ذنـَب في شِي
راشّد كان مصـُدوم ومو عارف يتكلم من الصّدمه بعدين أسـُتوعب : دقيقه وانت عرفت كل هـَذا مِن ويـَن !!!
رائد بتـُوتر نزل راسـَه : لاني كنت بخطّفه معاها لكن انا حبِيت بنتك لارا حِبيتها صارت أعشّقها وابي أتزوجـّها
راشد بصّدمه اكبر : أنـّت تعـرف ان عبّدالعزيز أبني اللي رميِته من سنِين ؟
رائد بصـّدمه : جدددد !! طيب هُو يعرف ؟
راشد هز راسّه بـ "لا" : خلنا نروح نلحقه تكفى ! هذا ابني الوحيد
رائد هز راسه وراح يجِيب مفاتيح سيارته ونادى راشد وركبـُوا وكانوا متجهين للمّكان اللي فيِه عبدالعزيز .



  • للدخول إلى البار الثالي أضغط على "التالي"

<><>

البارت 60: من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد

~عـّند حـُور
صحّت وكان بعيُونها الدموع طالعت حـُولها شافت أمّها ولارا ولـُجين
حـُور وهِي تعّدل نفسّها ودمعت : يمه ويـُنه عبّدالعَزيز وينه يمه ليه ماجـّاء العرس تكفون قـُولو انه مقـّلب هو يدري ان انا احبه ليه ليه يسُوي فيني كذا
لارا ركضّت لها وجـّلست جنبها وحضنتها : أهِدي يقلبي هو واحد حيـُوان مايستاهِل ولا دمـّعه منك
حـُور صارت تبكي في حضّنها وتقـُول في نفسَها : ليه كذا يا عبدالعّزيز انا حبيتك من قلبي ليه تسوي فِيني كذا هخخخ
لـُجين ماقدرت تشوف حُور كذا وطلعت برا الغـُرفه تذكـّرت حمزه دمعت وحمدت ربهّا انها ماحمّلت مِنه
.
.
~عند وعـّد
وعـَد : شهد انا بجهّز اغراضي عشّان بكرا بروح عنـّد رعـّد
شهّد بحُزن : تمام
وعـَد عرفت ان هي زعلانهه عشان بتُروح : معليك يقلبي كل يـُوم بكون ناشبه لك ترا مااقدر ابعد عن روحـُي
شهّد ماقدرت تخبِي دموعها : خلاص يعيوني عادي اهم شي سعادتك يخليكم لبعض
وعد : شرايك نسوي اندومي وندلع نفسّنا
وغمزت لها
شهَد ضحكت من قلبَها وهزت راسّها بـ "اي" وقاموا راحوا المـّطبخ .
.
"عنـّد رائد وراشد"
وصـُلوا المكَان بس وقفوا بعِيد عنه عشّان الحراس مايشُوفوهم
رائِد بهـُدوء طلع سـَلاحه : شوف يعمي انا بروح وانت خلك هنا ولو تاخرت عنك جداً خذ السياره وروح لاني بكون مت خلاص
راشَد بخـُوف : خل اجي معاك اخاف عليك انا ؟
رائد : تكفى يعمي خلك هنا تكفى عشاني
راشد هز راسه وهو خـَايف عليه
رائد بهـُدوء : بسّم الله
وصار يمشّي بدون ماحد يحس فيه وشاف حارس واقف عنـّد الباب راح لعنده
الحارس رفع سّلاحه : مّن انتت ؟
رائد بإبتسّامه مُزيفه : أنا رائد لا تخاف
الحارس بإستّغراب نزل سلاحه : أستّاذ رائد وش جابك الأسّتاذه لينا قالت انك ماصرت تشارك بالعمّليه
رائد خاف ينكّشف : لا رجعت أشتّرك انا وهي اتصلت عِلي وقالت ان في احد عّرف مكاننا وبجِي اغير مكان عبّدالعزيز عشان ممكن يبلغُون الشرطه
الحـّارس هز راسّه : تمام تفضّل ادخل
رائِد أبتسم له ودخل وهو يحمد ربه انه مانكشف ووصل بسهُوله لغُرفه عبّدالعزيز وشّافه مغمض عيُونه
رائد راح له بسُرعه : عبدالعزيز
عبدالعَزيز بتعّب : من ؟
رائد وهـُو يفكه : بتعرف بعـّدين بس لازم نطلعك من هِنا يلا قوم
عبدالعزيز قام بسّرعه وصار ورا رائد وطلع مِن المكان ووصل للسياره
راشّد بلهفه : عبّدالعزيز
وراح حضّنه وشـُوقه كبِير لابنه
رائِد : عمي بسّرعه قبل لاننكشّف
وركبوا بسّرعه وتحركـُوا


  • للدخول إلى البار الثالي أضغط على "التالي"
<><>

البارت 61: من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد


"بالسـّياره"
عبَدالعزيز بخـُوف : وينن حـُور قرات الرسّاله هِي تكفىى وربي مو انا اللي ارسّلتها ذي المـلعُونه لـِينا ياربيي
رائد وهُو يسـُوق : اهدى اهدى يا عبدالعّزيز اناالحِين بنـُروح لحـُور ونفهمها كِل شي ولِينا زمّان الشرطّه مسكتها الحِين لاني بلغّت عليها
راشّد : رائد أقُوله الحِين ؟
رائد تنهَد وهَز راسّه
راشَد بتـُوتر : عبّدالعزيز الكلَام اللي الحين بقُوله ترا صدق مهم وادري بتنصّدم لكن لازم تـّعرفه
عبّدالعزيز بإسّتغراب : وش فِيه ؟
راشّد طـَالعه : انا أبـُوك يا عبدالعزيز ايوه انا اللي رمِيتك بالمّيتم بس كـَان غصب عني يا عبّدالعزيز صدقني كان غصب عني
عبّدالعزيز مصُدوم مُو عارف وش يقـُول : يـ..عني انا وِلد عم حـُور وانت أبـوي !!!
راشد هَز راسّه بُتوتر
رائد حّب يلطف الجُو شوي : يهلا بولَد عمِي
عبّدالعزيز حط يده علّى راسه ومو قادر يستُوعب : ليييه سُـويت فيني كذاااا ليه ترميني بالمِيتممم مافكرت اني بنحرم مِن حنَان الاب والأم اخخخ
راشّد حضّنه وصار يمسح على شعره
عبّدالعزيز حس بشُعور غريِب وأنه محتاّج هالحضـّن مِن زمان
راشد ولأُول مره تنزل دمـُوعه : تكفى يا عبّدالعزيز لاتزعل مني راح اعُوضك عن كِل الأيام
عبّدالعزيز وهو مدمع : مّسامحك يا أبُوي مـسامحك
رائد أبتسّم لهم : يلا يلا أمسُحوا دموعكم وصّلنا القصّر
عبدالعزيز تُوتر : دخلوا انتو انا ماراح أدخّل اكيد الجد أخذ عني فكّره خايسه
راشّد : لا لا تخاف تعَال بس
عبّدالعزيز نّزل من السيَاره وهو خايف من رده فعل حـُور الخّدامه فتحت لهم اول مادخلوا كـّان الجد قاعد وجنبه العم سميِر
الجَد شافهم وشاف عبّدالعزيز تعصّب وقام راح ناحيته ومسّكه : ليششش سُـويتتت كذااا انت ماتعرففففف احنااااا مننننن
راشّد بسَرعه مسّك مهنا : يبه إهدى خل نجّلس ونفهمك كل شِي
الجد جلس وعيُونه على عبَدالعزيز -
"عنـّد حـُور بالغرفه"
كانت نايِمه في حضّن لارا وامها تقرا قـُرآن وفجاءه تـّدخل عليهم لُجين
لُجين : بناتتت عبّدالعزيز تحت مع جَدي وأبُوي ورائد وعمي سمير وراشد
أمِينه بصّدمه : .


  • للدخول إلى البار الثالي أضغط على "التالي"


<><>



البارت 62: من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد

أمِينه بصّدمه : وش جّابههههه بروح أشُوف
حُور بدموع : يمه خذِيني معاك تكفّين
أمِينه : تمام تمام
لارا قـُومتها وطُلعوا مِن الغُرفه ونزلوا تحت عبدالعزيز شّاف حـُور. ركض لهَا بسّرعه ومسّك يدها
عبدالعزيز بدمُوع : حـُور تكفييين سامحِيني وربي مـُو انا اللي ارسلت الرسّاله وقسم لينا هي اللي ارسلّتها كانت خاطفتني وربي حتى أسّالي رائد وأبـُوي
حـُور بصّدمه : أبـُوك ؟ تقصِد مّن ؟
راشّد قـّام وراح ناحِيتها : اي عّبدالعزيز ابني اللي رمِيته بالمّيتم زمان اي هُو يصير أبن عمّك وأخت لارا
لارا بصّدمه تـُوترت : ابُوي شكـَلك غلطان انا ماعنِدي أخ انت قلت كِـذا بنفسّك
راشّد : اضطريت أقـُول كذا شنو كنتي تبِيني أقـُول ؟
مُهنا بصّدمه : يعني عبّدالعزيز حفِيدي !
لارا نِزلت دمـُوعها وركضّت لحضَن أخـُوها وحضّنته
بعدين طَالعته : ليه سـُوت كِـذا في حـُور هي تحبك يا عبّدالعزيز
رائِد تقّدم ومسّك لارا : عبدالعزيز كـّان مخطُوف واللي خطفّته صديقته ليِنا وهي اللي ارسلت لحُور الرساله وانا كنت أعرف المكان ورحت انا وعمي راشد ننقّذه
حـُور بسّعاده : يعني عبّدالعزيز مظـلُوم وهو يحبني صح ؟
راشّد : اي
حـُور حضنته وهمسّت بأذنه : ياخي احبكككك
عبدالعزيز : اعشقكك -
"عند رعد ووعد"
وعد راحت البيت ورحاب أستّقبلتها بكل حُب وصارت تحبها ويعتبُرونها مِن أهل البيت وحملت وجـَابت ولد وسمـُوه يوسف .


  • للدخول إلى البار الثالي أضغط على "التالي"


<><>



البارت الأخير (63) من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك للكاتبة وعد

"بعـّد شهـُور وتحـّديداً بالمُستفى"
كان عبّدالعزيز يدور حُولين نفسه ومره خايف على حُور لان ميِعاد ولادتها كان بعد شهر لكن ليه تولد الحين وبعد إنتظّار دام لساعات
طّلع الدكتـُور عبدالعزيز ولارا ركضُوا ناحيته
عبّدالعزيز بقلق : تكفى يا دكتـُور طمني على حـُور والجنين
الدكتُور بأسف : ماكذب عليك لكن المدام حالتها خطّر جداً والولاد كانت صعّبه عليها الجنين بخير وجاتك بنت وش بتسّميها
عبّدالعزيز : بسميّها حورر
الدكتوُور : تمام
وراح لارا دمـّعت
أمِينه : كيف يعني الاولاد كانت خطّر عليها فهمني عبدالعزيز ساكتتت ليهه تكلممم
رائد جاء وشاف حاله لارا أستغرب وراح لهم
رائد : شفِيكم ؟
لارا بحُزن : حـُور حالتها خطيره
رائد : كِيف يعني
عبّدالعزيز بدمـُوع : يارب يارب لايصّير شي في حـُور ياربب "بعد كم يـُوم"
الدكتـُور طلع بتعّب عبدالعزيز ركضَ له
عبّدالعزيز : هااا يا دكتُور العمليه نجحت ؟؟
الدكتُور بحُزن نزل راسه : البقاء لله زُوجتك عطتك عمرها
عبّدالعزيز بصّراخ هز المسّتشفى : لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
امُينه اغمـّى عليها مِن الصّدمه ~بعد 5 سنـِوات
كـّانت البنت تجري وضحكتها تملي المكان
عبّدالعزيز وهو ينده عليها : حوررر يلا يابنت تعالي هنا بنرجع البِيت !
حـُور ببرائه : حاضر بابا
وشالها وركبها السّياره وراح البيت
حـُور : بابا ابي اندومـِي
عبدالعزيز تذكر حُور يوم قالت انُدومي : من عـُيوني طالعه مِثل امك تحب الاندومي
حـُور طلعت له لسانها : ادري بابا
عبدالعزيز ضحك عليها : تعالي تعالي
وركض وراها وصار ويدغدها
حـُور : بابا احبك
عبدالعزيز : اكثر يعيون بابا انتي .
.
انتهى
وبكِذا أكـُون ختمت اول روايه لي بهالحساب ومعاكم صدق بفضل ربي ثم فضلكم قدرت أوصل هالعدد في ثلاث او اربع شهور وصدق ماندمت اني فتحت هالحّساب ياخي انا محظوظه فيكم وانتظروني بروايتي الثانيه وانا متاكده بتكسّر الدنيا والله يخليكم لي يا اطلق متابعين "رأيكم بالروايه بالكُومنت "

تابع الكاتبة وعد على إنستغرام

تنشر الكاتبة السعودية (وعد) يومياً أجزاء من رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك، وأيضًا سوف تشاركنا الكثير من روايات انستقرام في المستقبل بإذن الله، ويمكنك متابعتها عبر الرابط التالي:
https://www.instagram.com/rwieou
أو كتابة أسم المستخدم هذا: (rwieou) في البحث عبر تطبيق instagram
 وأيضًا يمكنك متابعة حساب موقعنا كلام كتب على إنستغرام عبر الرابط التالي:
https://www.instagram.com/kalamkutib
أو كتابة كلام كتب في محرك البحث أو كتابة بالإنجليزي:
kalamkutib
 ومتنساش تشاركنا رأئيك في الرواية، وإذا أردت رواية معينة فقط أخبرنا في تعليق بالأسم.
 
رواية شفت السعادة يوم عيني شافتك - الفصول الآخيرة
كلام كتب

تعليقات

ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
    google-playkhamsatmostaqltradent